«مكافحة الجوع» يختار زينة العلى سفيرة للسلام العالمي
السبت 28/مايو/2016 - 12:00 م
أحمد عويس
طباعة
اختار مؤتمر السلام ومكافحة الجوع والفقر زينة العلمي، ملكة جمال الأردن لتولي منصب سفيرة السلام العالمي للأمم المتحدة.
وعقد المؤتمر في فندق فيرساتشي بدبي، حيث جاء متماشياً مع أهداف الأمم المتحدة بعد إعلان روما بشأن التغذية تأكيد حق حصول كل إنسان على غذاء مأمون، وكاف، ومغذٍ، وتحفيز الحكومات للعمل على مكافحة سوء التغذية بجميع أشكالها، بما في ذلك الجوع ونقص المغذيات الدقيقة والسمنة.
ورغم التدابير التي يتم اتخاذها في مكافحة سوء التغذية منذ انعقاد المؤتمر الدولي الأول للتغذية في عام 1992، إلا أن التقدم المحرز جاء غير كافٍ، حيث ما زال أكثر من 800 مليون شخص في العالم جياعاً يعانون من نقص بالتغذية، وما يقدر بنحو 161 مليون طفل، منهم 51 مليوناً دون سن الخامسة، مازالوا يعانون من التقزّم والهُزال، كما تربط الدراسات الدولية بين نصف مجموع وفيات الأطفال دون الخامسة من العمر سنوياً، أي 2.8 مليون طفل، بنقص التغذية.
ويشهد العالم اليوم أكثر من ملياري نسمة يعانون قصور المغذيات الدقيقة، أو ما يعرف بتسمية (الجوع المستتر)، وهو ما يشير إلى عدم كفاية الفيتامينات والمعادن التي يحصّلونها من غذائهم.
وتشير مؤشرات الأمم المتحدة إلى وجود علاقة واضحة بين مناطق الفقر والجوع ومناطق عدم الاستقرار والنزاع، وهو ما يؤثر على إمكانية تحقيق سلام مستدام في تلك المناطق، ويعد الأطفال والنساء وكبار السن من أكثر الفئات التي تتأثر بالجوع والفقر وعدم الاستقرار.
ورأى المؤتمرون أن سفيرة السلام العالمي زينة العلمي قادرة على تحقيق أهداف المؤتمر وحمل رسالته والمساعدة في نشر فكرة ضرورة مكافحة الجوع والفقر للوصول إلى سلام مستدام في المناطق التي تعاني من الجوع والفقر.
وعقد المؤتمر في فندق فيرساتشي بدبي، حيث جاء متماشياً مع أهداف الأمم المتحدة بعد إعلان روما بشأن التغذية تأكيد حق حصول كل إنسان على غذاء مأمون، وكاف، ومغذٍ، وتحفيز الحكومات للعمل على مكافحة سوء التغذية بجميع أشكالها، بما في ذلك الجوع ونقص المغذيات الدقيقة والسمنة.
ورغم التدابير التي يتم اتخاذها في مكافحة سوء التغذية منذ انعقاد المؤتمر الدولي الأول للتغذية في عام 1992، إلا أن التقدم المحرز جاء غير كافٍ، حيث ما زال أكثر من 800 مليون شخص في العالم جياعاً يعانون من نقص بالتغذية، وما يقدر بنحو 161 مليون طفل، منهم 51 مليوناً دون سن الخامسة، مازالوا يعانون من التقزّم والهُزال، كما تربط الدراسات الدولية بين نصف مجموع وفيات الأطفال دون الخامسة من العمر سنوياً، أي 2.8 مليون طفل، بنقص التغذية.
ويشهد العالم اليوم أكثر من ملياري نسمة يعانون قصور المغذيات الدقيقة، أو ما يعرف بتسمية (الجوع المستتر)، وهو ما يشير إلى عدم كفاية الفيتامينات والمعادن التي يحصّلونها من غذائهم.
وتشير مؤشرات الأمم المتحدة إلى وجود علاقة واضحة بين مناطق الفقر والجوع ومناطق عدم الاستقرار والنزاع، وهو ما يؤثر على إمكانية تحقيق سلام مستدام في تلك المناطق، ويعد الأطفال والنساء وكبار السن من أكثر الفئات التي تتأثر بالجوع والفقر وعدم الاستقرار.
ورأى المؤتمرون أن سفيرة السلام العالمي زينة العلمي قادرة على تحقيق أهداف المؤتمر وحمل رسالته والمساعدة في نشر فكرة ضرورة مكافحة الجوع والفقر للوصول إلى سلام مستدام في المناطق التي تعاني من الجوع والفقر.