القومي لحقوق الإنسان يكشف أسباب نزوح مسيحيي العريش للإسماعيلية
الخميس 02/مارس/2017 - 01:33 م
محمد جان
طباعة
كشف وفد المجلس القومي لحقوق الإنسان عن إجرائه لقاءات مع 60 أسر من الوافدين من العريش إلى محافظة الإسماعيلية، بهدف الوقوف على أوضاعهم الحياتية والأسباب التى دفعتهم للنزوح، والأضرار المباشرة وغير المباشرة جراء هذا النزوح الاضطراري.
وأكد المجلس أنه خلال لقاءات الأسر النازحة من العريش لتقصي الحقائق بشأن أوضاعهم، كشفت أن نزوح الأسر كان بناء على رغبتهم الشخصية، خوفًا من تعرضهم لاعتداءات خاصة فى ظل الحوداث الإرهابية الأخيرة ولم يتم التنسيق من جانب الأسر مع الجهات الحكومية.
وتابع أن ظاهرة إلقاء المنشورات التي تحتوي على تهديدات بالقتل للمسيحين فى الشوارع ومواقف السرفيس العامة، كانت أحد العناصر الهامة التي دفعت الأسر إلى النزوح، لما تضمنته تلك المنشورات على حد قولهم من تهديد مباشر باستهداف وقتل ما يقرب من 40 مواطن مسيحي.
طالب وفد المجلس القومي لحقوق الإنسان، بضرورة إسراع الأجهزة الحكومية نحو تقنين أوضاع الأسر المسيحية النازحة والموجودة في محافظتي الإسماعيلية وبورسعيد، من النواحي الحياتية اليومية، سواء على مستوى وظائفهم وأعمالهم وتعليم أبنائهم وتسكينهم وعلاج المرضى منهم، وضرورة قيام الدولة باستكمال الإجراءات اللازمة نحو حماية نسيج المجمتع المصري من مثل تلك الظواهر.
ويزور وفد من المجلس القومي لحقوق الإنسان، مكون من باحثي الأمانة العامة والفرعية للمجلس بمحافظتي بور سعيد والاسماعيلية وعدد من أعضاء المجلس من بينهم جورج اسحاق، والدكتور صلاح سلام، والدكتورة نيفين مسعد، وراجية عمران، مدينة الإسماعيلية للوقوف على أوضاع المواطنين النازحيين من مدينة العريش.
وأكد المجلس أنه خلال لقاءات الأسر النازحة من العريش لتقصي الحقائق بشأن أوضاعهم، كشفت أن نزوح الأسر كان بناء على رغبتهم الشخصية، خوفًا من تعرضهم لاعتداءات خاصة فى ظل الحوداث الإرهابية الأخيرة ولم يتم التنسيق من جانب الأسر مع الجهات الحكومية.
وتابع أن ظاهرة إلقاء المنشورات التي تحتوي على تهديدات بالقتل للمسيحين فى الشوارع ومواقف السرفيس العامة، كانت أحد العناصر الهامة التي دفعت الأسر إلى النزوح، لما تضمنته تلك المنشورات على حد قولهم من تهديد مباشر باستهداف وقتل ما يقرب من 40 مواطن مسيحي.
طالب وفد المجلس القومي لحقوق الإنسان، بضرورة إسراع الأجهزة الحكومية نحو تقنين أوضاع الأسر المسيحية النازحة والموجودة في محافظتي الإسماعيلية وبورسعيد، من النواحي الحياتية اليومية، سواء على مستوى وظائفهم وأعمالهم وتعليم أبنائهم وتسكينهم وعلاج المرضى منهم، وضرورة قيام الدولة باستكمال الإجراءات اللازمة نحو حماية نسيج المجمتع المصري من مثل تلك الظواهر.
ويزور وفد من المجلس القومي لحقوق الإنسان، مكون من باحثي الأمانة العامة والفرعية للمجلس بمحافظتي بور سعيد والاسماعيلية وعدد من أعضاء المجلس من بينهم جورج اسحاق، والدكتور صلاح سلام، والدكتورة نيفين مسعد، وراجية عمران، مدينة الإسماعيلية للوقوف على أوضاع المواطنين النازحيين من مدينة العريش.