"الديب" يطالب بانقضاء الدعوي الجنائية ضد مبارك.. ويستشهد بالعادلي
الخميس 02/مارس/2017 - 01:46 م
حبيبة علي
طباعة
واصلت محكمة النقض، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، سماع مرافعة فريد الديب، محامي دفاع الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، في قضية قتل المتظاهرين.
ودفع فريد الديب بإنقضاء الدعوي الجنائية ضد "مبارك" لسابقة صدور حكم بات لذات الواقعة، مشيرا إلى أن مبادئ محكمة النقض استقرت على أن أحكام البراءة المبنية على أسباب عينية تعتبر عنوان للحقيقة سواء للمتهمين الحاصلين على البراءة أو لغيرهم متي كان ذلك يشكل مصلحة لهم، مشيرًا الى أن أمر الاحالة الصادر ضد مبارك هو ذات الاتهامات الموجهة إلى حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق ومساعديه، وأن محكمة النقض رفضت الطعن على برائتهم، ما يتعين أن يستفيد مبارك من حكم البراءة.
وسرد الديب فقرات من حيثيات حكم البراءة لصالح كلا من اللواء حبيب العادلى ومساعديه، مشيرًا إلى أن المحكمة استبعدت قيام الشرطة بقتل المتظاهرين، وان جماعة الإخوان وحماس وغيرهم ممن تسللوا عبر الأنفاق وأسطح المباني واستخدموا أسلحة تم تهريبها من اسرائيل، وهذا ما أوضحته محكمة الاعادة وايدته محكمة النقض ولذلك صدر حكم البراءة.
وأشار إلى أن حكم الاعادة أوضح أن الشرطة لم ترتكب جرائم قتل أو شروع أو تحريض أو دهس بالسيارات، وأوضح الديب أن عملية الدهس نفذها عناصر من جماعة الإخوان.
كما أشار الديب إلى وجود نوع آخر من الدهس والذي جاء نتيجة رش مادة سوداء علي زجاج سيارات الشرطة لحجب الرؤية علي السائق، وتم دهس المتظاهرين عن طريق الخطأ وليس التعمد، وأشار الديب عمرو عفيفي بث عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات توضح ذلك.
وشدد "الديب" على أن محكمة الاعادة استقر في عقيدتها بأن الاتهامات محل شك ولا يساندها واقع في أوراق الدعوي التي خلت من أي دليل ضد المتهمين.
ودفع فريد الديب بإنقضاء الدعوي الجنائية ضد "مبارك" لسابقة صدور حكم بات لذات الواقعة، مشيرا إلى أن مبادئ محكمة النقض استقرت على أن أحكام البراءة المبنية على أسباب عينية تعتبر عنوان للحقيقة سواء للمتهمين الحاصلين على البراءة أو لغيرهم متي كان ذلك يشكل مصلحة لهم، مشيرًا الى أن أمر الاحالة الصادر ضد مبارك هو ذات الاتهامات الموجهة إلى حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق ومساعديه، وأن محكمة النقض رفضت الطعن على برائتهم، ما يتعين أن يستفيد مبارك من حكم البراءة.
وسرد الديب فقرات من حيثيات حكم البراءة لصالح كلا من اللواء حبيب العادلى ومساعديه، مشيرًا إلى أن المحكمة استبعدت قيام الشرطة بقتل المتظاهرين، وان جماعة الإخوان وحماس وغيرهم ممن تسللوا عبر الأنفاق وأسطح المباني واستخدموا أسلحة تم تهريبها من اسرائيل، وهذا ما أوضحته محكمة الاعادة وايدته محكمة النقض ولذلك صدر حكم البراءة.
وأشار إلى أن حكم الاعادة أوضح أن الشرطة لم ترتكب جرائم قتل أو شروع أو تحريض أو دهس بالسيارات، وأوضح الديب أن عملية الدهس نفذها عناصر من جماعة الإخوان.
كما أشار الديب إلى وجود نوع آخر من الدهس والذي جاء نتيجة رش مادة سوداء علي زجاج سيارات الشرطة لحجب الرؤية علي السائق، وتم دهس المتظاهرين عن طريق الخطأ وليس التعمد، وأشار الديب عمرو عفيفي بث عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيديوهات توضح ذلك.
وشدد "الديب" على أن محكمة الاعادة استقر في عقيدتها بأن الاتهامات محل شك ولا يساندها واقع في أوراق الدعوي التي خلت من أي دليل ضد المتهمين.