بالفيديو.. سيدة تستغيث بوزير الداخلية: زوجي وزوجته الأولي خطفوا إبني
الأحد 05/مارس/2017 - 03:49 ص
داليا محمد
طباعة
قالت سعيدة فارس حاتم، التي تبلغ من العمر31عامًا، ربة منزل، تقيم في ديرب نجم، بمحافظة الشرقية، إن زوجها الضابط السيد طلبة محمد علي، ضابط جيش متقاعد، يبلغ من العمر 50 عامًا، قام بخطف ابنها الوحيد.
وأشارت سعيدة إلي إنه جاء عن طريق أحد الأهالي الذين يعرفونا في البلد، وحضر هو وزوجته الأولي، لكي يخطبها، وقال لها إن زوجته لم تنجب أطفال، لأنها تعاني من مرض يحرمها من الإنجاب، ولجئوا إلي الكثير من الأطباء، ولكن دون جدوى، ولذلك هي موافقة علي زواجه بإمرأه أخري، مؤكدة إنها أحسته رجل علي خلق وطيب، ومثل ما صان زوجته الأولي سيصونها، فوافقت علي الزواج منه.
واستكملت حديثها قائلة: إنهم تزوجوا وكان يعاملها برفق، ولكن بعد معرفة أنها حامل بدأت المعاملة تسوء، منه ومن زوجته الأولي، من إهانتها وتعرضها للضرب، بالإضافة إلي إنني كنت أعمل مثل الخدامة في تنظيف المنزل وتحضير الطعام، وغيرة.
وتابعت حديثها، عند ولادتها للطفل طلب منها أن يأخذه لكي تراه زوجته الأولي، وتأخر وقت طويل وعند رجوعه للمنزل، وجدت أن الطفل لم يكن معه، وعند سؤالها عن ابنها الرضيع، قام بالاعتداء عليها بالضرب، وطردها من المنزل وعند مطالبة ابنها رفض وقال لها إنها لن تراه مرة أخري.
وأضافت إنها أرسلت الكثير لإقناعه بإرجاع طفلها إليها لكنه هرب، وعرض المنزل للبيع، وفر هاربًا، مشيرًة إلي إنه لم يطلقها حتي لا تأخذ آي حقوق لها، فقررت رفع قضيه ضم الطفل وقضي لها بضم الطفل، ولكن لن تستطيع أن تأخذه، بسبب عدم وجود عنوان له.
لافتًا إلي أن زوجها عندما علم بهذا هددها بأنه سيطلبها لبيت الطاعة ويعذبها، بالإضافة إلي زوجته التي عرضت عليها 50 ألف جنيهًا، مقابل التنازل عن ابنها.
يناشد موقع "المواطن" اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، باتخاذ كافة الإجراءات القانونية المشددة علي زوجها، وإرجاع ابنها الرضيع إليها.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
وأشارت سعيدة إلي إنه جاء عن طريق أحد الأهالي الذين يعرفونا في البلد، وحضر هو وزوجته الأولي، لكي يخطبها، وقال لها إن زوجته لم تنجب أطفال، لأنها تعاني من مرض يحرمها من الإنجاب، ولجئوا إلي الكثير من الأطباء، ولكن دون جدوى، ولذلك هي موافقة علي زواجه بإمرأه أخري، مؤكدة إنها أحسته رجل علي خلق وطيب، ومثل ما صان زوجته الأولي سيصونها، فوافقت علي الزواج منه.
واستكملت حديثها قائلة: إنهم تزوجوا وكان يعاملها برفق، ولكن بعد معرفة أنها حامل بدأت المعاملة تسوء، منه ومن زوجته الأولي، من إهانتها وتعرضها للضرب، بالإضافة إلي إنني كنت أعمل مثل الخدامة في تنظيف المنزل وتحضير الطعام، وغيرة.
وتابعت حديثها، عند ولادتها للطفل طلب منها أن يأخذه لكي تراه زوجته الأولي، وتأخر وقت طويل وعند رجوعه للمنزل، وجدت أن الطفل لم يكن معه، وعند سؤالها عن ابنها الرضيع، قام بالاعتداء عليها بالضرب، وطردها من المنزل وعند مطالبة ابنها رفض وقال لها إنها لن تراه مرة أخري.
وأضافت إنها أرسلت الكثير لإقناعه بإرجاع طفلها إليها لكنه هرب، وعرض المنزل للبيع، وفر هاربًا، مشيرًة إلي إنه لم يطلقها حتي لا تأخذ آي حقوق لها، فقررت رفع قضيه ضم الطفل وقضي لها بضم الطفل، ولكن لن تستطيع أن تأخذه، بسبب عدم وجود عنوان له.
لافتًا إلي أن زوجها عندما علم بهذا هددها بأنه سيطلبها لبيت الطاعة ويعذبها، بالإضافة إلي زوجته التي عرضت عليها 50 ألف جنيهًا، مقابل التنازل عن ابنها.
يناشد موقع "المواطن" اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، باتخاذ كافة الإجراءات القانونية المشددة علي زوجها، وإرجاع ابنها الرضيع إليها.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.