القوي العاملة: تسوية نزاع 600 عامل بشركة نسيج بزيادة المرتب 15%
السبت 28/مايو/2016 - 12:59 م
أحمد عويس
طباعة
أعلن وزير القوي العاملة محمد سعفان، نجاح جهود الوزارة، بالاشتراك مع النقابة العامة للعاملين بالغزل والنسيج وإدارة شركة ميرلاتكستايل ، في تسوية النزاع الجماعي، القائم بين الطرفين وديا، بالاتفاق على صرف نصف شهر من يونيو المقبل لـكل عمال الشركة البالغ 600 عامل على سبيل أرباح سنوية.
كما تم الاتفاق علي زيادة المرتب الشامل بنسبة 15% في شهر مايو الجاري، لكل العمال، فضلا عن صرف 150 جنيها منحة لكل العمال في مناسبات شهر رمضان، وعيدي الفطر والأضحى، والمولد النبوي الشريف.
وفي حالة إنهاء التعاقد من قبل إدارة الشركة يتم صرف شهرين عن كل سنة خدمة على المرتب الشامل مع جميع المستحقات الشهرية ورصيد الإجازات السنوية الباقية وكافة الحقوق الشهرية.
وشمل الاتفاق على صرف المستحقات الشهرية ورصيد الإجازات فقط في حالة تقديم العامل استقالته، وعمل لائحة للحافز يتم الصرف بموجبها في حالة تحقيق المستهدف، والتعاقد مع شركة تأمين خاصة والدخول فيها اختياري لكل عامل علي نفقته الخاصة.
كما سيتم إنشاء نقابة عمالية بعد أخذ جميع الموافقات، ويتم الاعلان على جميع العاملين الراغبين في الانضمام ودفع الاشتراكات المقررة شهريا وموافاة النقابة بأسماء الراغبين.
وشكر الوزير، الطرفين على استجابتهما لجهود التسوية الودية وتفعيل دور المفاوضة الجماعية والحوار الهادف والبناء، مما يعود بالنفع على كل منهما.
كما تم الاتفاق علي زيادة المرتب الشامل بنسبة 15% في شهر مايو الجاري، لكل العمال، فضلا عن صرف 150 جنيها منحة لكل العمال في مناسبات شهر رمضان، وعيدي الفطر والأضحى، والمولد النبوي الشريف.
وفي حالة إنهاء التعاقد من قبل إدارة الشركة يتم صرف شهرين عن كل سنة خدمة على المرتب الشامل مع جميع المستحقات الشهرية ورصيد الإجازات السنوية الباقية وكافة الحقوق الشهرية.
وشمل الاتفاق على صرف المستحقات الشهرية ورصيد الإجازات فقط في حالة تقديم العامل استقالته، وعمل لائحة للحافز يتم الصرف بموجبها في حالة تحقيق المستهدف، والتعاقد مع شركة تأمين خاصة والدخول فيها اختياري لكل عامل علي نفقته الخاصة.
كما سيتم إنشاء نقابة عمالية بعد أخذ جميع الموافقات، ويتم الاعلان على جميع العاملين الراغبين في الانضمام ودفع الاشتراكات المقررة شهريا وموافاة النقابة بأسماء الراغبين.
وشكر الوزير، الطرفين على استجابتهما لجهود التسوية الودية وتفعيل دور المفاوضة الجماعية والحوار الهادف والبناء، مما يعود بالنفع على كل منهما.