بالمستندات.. فتاة ثلاثينية لـ"الصحة": "قطر الجواز فاتني بسبب السرطان"
السبت 04/مارس/2017 - 10:54 ص
هبة سيد
طباعة
يقتحم المرض الإنسان دون سابقة إنذار، ليُلزم كل شخص فراشه حتى الشفاء منه، ولكن يأتي مرض "السرطان" اللعين في المرتبة الأولى ليسلبه كل معطيات حياته في آن واحد من صحة ومال وراحة بال.
تستغيث "مروة" ذات الـ 33 عاما من عمرها، بالدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، لإصابتها من مرض السرطان، الذي اقتحم حياتها ليدمرها نفسيًا وصحيًا وماديًا.
تعاني "مروة" من ورم بالقفص الصدري وعظام الرقبة، التي أصيبت به منذ عامًا كامل، لتصبح إحدى رواد مركز محمد رشيد الذي يعالجها على نفقة الدولة، ويقوم بتوفير جزء من علاجها، لكن تفاقم الأمر إلى أن أصبح علاجها غير متوافرًا إلا خارج البلاد.
أجرت "مروة" 18 جلسة إشعاع من خلال التبرعات لها، حيث أنها فاقدة لوالديها، تسبب مرضها بعدم الزواج، لديها شقيقان لم يستطيعوا تحمل أعباء علاجها، التي تفوق حاجز الـ 16 ألف جنيه، حيث أكد الأطباء على ضرورة أخذ جرعة أسبوعيًا بهذا المبلغ، ولكنها لم تجد من يحنو عليها ويقوم بمساعدتها.
تطالب من جميع المسئولين بالصحة النظر إلى حالتها، ومساعدتها في علاجها، رحمة بها من المعاناة التي تعيشها من آلام المرض.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
تستغيث "مروة" ذات الـ 33 عاما من عمرها، بالدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، لإصابتها من مرض السرطان، الذي اقتحم حياتها ليدمرها نفسيًا وصحيًا وماديًا.
تعاني "مروة" من ورم بالقفص الصدري وعظام الرقبة، التي أصيبت به منذ عامًا كامل، لتصبح إحدى رواد مركز محمد رشيد الذي يعالجها على نفقة الدولة، ويقوم بتوفير جزء من علاجها، لكن تفاقم الأمر إلى أن أصبح علاجها غير متوافرًا إلا خارج البلاد.
أجرت "مروة" 18 جلسة إشعاع من خلال التبرعات لها، حيث أنها فاقدة لوالديها، تسبب مرضها بعدم الزواج، لديها شقيقان لم يستطيعوا تحمل أعباء علاجها، التي تفوق حاجز الـ 16 ألف جنيه، حيث أكد الأطباء على ضرورة أخذ جرعة أسبوعيًا بهذا المبلغ، ولكنها لم تجد من يحنو عليها ويقوم بمساعدتها.
تطالب من جميع المسئولين بالصحة النظر إلى حالتها، ومساعدتها في علاجها، رحمة بها من المعاناة التي تعيشها من آلام المرض.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.