جابر نصار: التعليم أمن قومي لمصر
السبت 04/مارس/2017 - 02:50 م
قال الدكتور جابر نصار رئيس جامعة القاهرة، إن التعليم هو التحدى الأكبر فى مصر، مضيفا أن المعلم هو الركن الأساسى لإنجاح التعليم وأن الاختلاف بين المدارس هو جودة المعلم، فالمبانى هى المبانى والإمكانيات وعندما انهار عطاء المعلم وارتباطه بطلابه انهارت العملية التعليمية.
وأضاف نصار، في كلمته خلال ورشة عمل تطوير كليات التربية المنعقدة اليوم بجامعة القاهرة، التعليم والفن والثقافة القوة الناعمة، مؤكدا أن هذه القوة الناعمة هو ما تستطيع مصر أن تقدمه للعالم ولعبت دورا كبيرا فى كل دول العالم.
وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى أن مصر تحتاج إلى روشتة إجرائية تحت رعاية وزيرى التعليم والعالى والتربية والتعليم، موضحا أن هناك ارتياحا كبيرا بالمنظومة للتعديل الوزارى الجديد الذى أصاب التعليم العالى والتربية والتعليم، وسعداء به.
وأكد نصار، أنه كان في الماضي مدرس لغة عربية بيعزم الطفل على الغدا لما يلاقيه شاطر، لافتا إلى أننا في احتياج لخريطة إجرائية للخروج من الأزمة، مؤكدا أن تجربة جامعة القاهرة تعكس هذا التطوير، وأنها عندما تحولت لنظام الاستيعاب والامتحانات الجديدة وفرت على جامعة القاهرة فى الفصل الدراسى فى الـ 24 كلية من 60 % لـ 80% فى بعض الكليات من تكاليف الامتحانات.
واختتم رئيس جامعة القاهرة كلمته، بالإشارة إلى أن التعليم أمن قومى لمصر ويتعلق بمستقبل المصريين، منوها إلى أن المصريين لا يقدمون أموالا ولكن ثقافة وفنون وتعليم، وأن المغرب العربى تمت عريبه بالفن المصرى من خلال أفلام عبد الحليم وأغانى أم كلثوم والمدرسين المصريين الذين سافروا إلى هناك، وتمت استعادت المغرب العربى للغة العربية والثقافة العربية بالمعلمين والفنانين والثقافة المصرية.
وأضاف نصار، في كلمته خلال ورشة عمل تطوير كليات التربية المنعقدة اليوم بجامعة القاهرة، التعليم والفن والثقافة القوة الناعمة، مؤكدا أن هذه القوة الناعمة هو ما تستطيع مصر أن تقدمه للعالم ولعبت دورا كبيرا فى كل دول العالم.
وأشار رئيس جامعة القاهرة، إلى أن مصر تحتاج إلى روشتة إجرائية تحت رعاية وزيرى التعليم والعالى والتربية والتعليم، موضحا أن هناك ارتياحا كبيرا بالمنظومة للتعديل الوزارى الجديد الذى أصاب التعليم العالى والتربية والتعليم، وسعداء به.
وأكد نصار، أنه كان في الماضي مدرس لغة عربية بيعزم الطفل على الغدا لما يلاقيه شاطر، لافتا إلى أننا في احتياج لخريطة إجرائية للخروج من الأزمة، مؤكدا أن تجربة جامعة القاهرة تعكس هذا التطوير، وأنها عندما تحولت لنظام الاستيعاب والامتحانات الجديدة وفرت على جامعة القاهرة فى الفصل الدراسى فى الـ 24 كلية من 60 % لـ 80% فى بعض الكليات من تكاليف الامتحانات.
واختتم رئيس جامعة القاهرة كلمته، بالإشارة إلى أن التعليم أمن قومى لمصر ويتعلق بمستقبل المصريين، منوها إلى أن المصريين لا يقدمون أموالا ولكن ثقافة وفنون وتعليم، وأن المغرب العربى تمت عريبه بالفن المصرى من خلال أفلام عبد الحليم وأغانى أم كلثوم والمدرسين المصريين الذين سافروا إلى هناك، وتمت استعادت المغرب العربى للغة العربية والثقافة العربية بالمعلمين والفنانين والثقافة المصرية.