بالصور.. جامعة بني سويف تنظم مؤتمر "آليات الإصلاح الإداري"
الإثنين 06/مارس/2017 - 04:06 م
احمد فتحي
طباعة
نظم قسم إدارة الأعمال بكلية التجارة جامعة بني سويف، تحت رعاية الدكتور أمين لطفي، رئيس الجامعة، مؤتمر "آليات الإصلاح الإداري.. رؤية شبابية"، اليوم الإثنين، والذي من المقرر أن يستمر حتى الخميس المقبل، بمركز المؤتمرات، وسط حضور لافت من الطلبة والطالبات ورجال الإعلام، ومؤسسات المجتمع المدني بالمحافظة.
وأشار الدكتور أمين لطفي، رئيس الجامعة، إلى أهمية عقد مثل هذه المؤتمرات والحلقات النقاشية مع الشباب من طلاب الجامعة والمجتمع المدني لمدهم بالخبرات المتنوعة وثقل قدراتهم الحياتية، وإعداد شباب قادر على المنافسة وتولي القيادة في المستقبل، لافتا أن المؤتمر يضم العديد من ورش العمل والمحاضرات على مدار ثلاثة أيام حول مبادئ القيادة والقيادة الإبداعية، وعمليات التنمية وأبعادها ومحاورها، الحوكمة ومفاهيمها، وأسعار الصرف والعوامل المؤثرة فيه، وتدريب الشباب على كيفية رصد المشكلات وتحليلها واقتراح الحلول والجدولة الزمنية وتدبير الموارد اللازمة لحلها.
من جانبه، أوضح الدكتور عبد الرحمن سليم، رئيس قسم إدارة الأعمال، مقرر المؤتمر، أنه لا يوجد إصلاح إداري بدون قيادة، والتي تعد المعيار الوحيد للتفرقة بين الدول المتقدمة والمتخلفة، وضرورة تدريب الشباب على القيادة التي تبدأ بالإدارة الذاتية وتحديد الأهداف ذات القيمة والبعد عن الأهداف الخيالية بالإضافة إلى مجموعة المعتقدات التي يؤمن بها الفرد وتنعكس على سلوكه في التعامل مع الآخرين، مشيرا إلى أهمية إدارة الوقت وكيفية استغلاله في تحقيق الأهداف.
وأشار الدكتور أمين لطفي، رئيس الجامعة، إلى أهمية عقد مثل هذه المؤتمرات والحلقات النقاشية مع الشباب من طلاب الجامعة والمجتمع المدني لمدهم بالخبرات المتنوعة وثقل قدراتهم الحياتية، وإعداد شباب قادر على المنافسة وتولي القيادة في المستقبل، لافتا أن المؤتمر يضم العديد من ورش العمل والمحاضرات على مدار ثلاثة أيام حول مبادئ القيادة والقيادة الإبداعية، وعمليات التنمية وأبعادها ومحاورها، الحوكمة ومفاهيمها، وأسعار الصرف والعوامل المؤثرة فيه، وتدريب الشباب على كيفية رصد المشكلات وتحليلها واقتراح الحلول والجدولة الزمنية وتدبير الموارد اللازمة لحلها.
من جانبه، أوضح الدكتور عبد الرحمن سليم، رئيس قسم إدارة الأعمال، مقرر المؤتمر، أنه لا يوجد إصلاح إداري بدون قيادة، والتي تعد المعيار الوحيد للتفرقة بين الدول المتقدمة والمتخلفة، وضرورة تدريب الشباب على القيادة التي تبدأ بالإدارة الذاتية وتحديد الأهداف ذات القيمة والبعد عن الأهداف الخيالية بالإضافة إلى مجموعة المعتقدات التي يؤمن بها الفرد وتنعكس على سلوكه في التعامل مع الآخرين، مشيرا إلى أهمية إدارة الوقت وكيفية استغلاله في تحقيق الأهداف.