حظك اليوم 7 مارس 2017.. برج العذراء.. تابع أهدافك بوعي وإصرار
الثلاثاء 07/مارس/2017 - 03:26 ص
بسمة رشوان
طباعة
يقدم موقع "المواطن" حظك اليوم الثلاثاء، السابع من مارس لعام 2017، حسب توقعات الأبراج على الصعيد الصحي والعاطفي والمهني، لمواليد برج العذراء.
علم الأبراج هو علم ودراسة وليس تنبؤ بالغيب ويجب على كل شخص عدم التصديق والاعتقاد بها حيث أن الغيب لايعلمه غير الله، ويجب أن تكون قراءتك لها من باب التسلية أو الفضول وتكون علم علم جيدا أن المستقبل بيد الله ولا يعلم الغيب غير الله ولا تجعل الأمور تختلط عليك لتكون في خطر عظيم كن على يقين أن مستقبلك بيد الله ولا يعلم الغيب غير الله وأن أبراج اليوم هي للتسلية فقط وتذكروا كذب المنجمون ولو صدقوا.
إنك تلاحق أهدافك بطاقة هائلة، فحاول كبح رغبتك العارمة في النجاح، تابع أهدافك بوعي وبإصرار، لكن لا تغفل عن الأشياء الأهم. تباطأ قليلًا وتمالك نفسك من وقت لآخر وامنح بدنك فترة راحة حتى يتمكن من إعادة شحن طاقته والاستعداد للمهام القادمة.
الصعيد المهني: تستعيد نشاطك الذهني بعد فترة طويلة من الركود والكسل والميل إلى العزلة، ويلقى مولود العذراء دعم كبير من رؤسائه وزملائه.
الصعيد العاطفي: الأمور تعود إلى تخبطها من جديد، وهناك حالة من الارتباك الفكري قد تكون هي السبب الأساسي في تغير حالتك المزاجية بشكل دائم.
الصعيد الصحي: تستطيع التغلب على حالتك المزاجية السيئة بممارسة الرياضة المحببة له والقراءة وسماع الأغاني التي يفضلها
علم الأبراج هو علم ودراسة وليس تنبؤ بالغيب ويجب على كل شخص عدم التصديق والاعتقاد بها حيث أن الغيب لايعلمه غير الله، ويجب أن تكون قراءتك لها من باب التسلية أو الفضول وتكون علم علم جيدا أن المستقبل بيد الله ولا يعلم الغيب غير الله ولا تجعل الأمور تختلط عليك لتكون في خطر عظيم كن على يقين أن مستقبلك بيد الله ولا يعلم الغيب غير الله وأن أبراج اليوم هي للتسلية فقط وتذكروا كذب المنجمون ولو صدقوا.
إنك تلاحق أهدافك بطاقة هائلة، فحاول كبح رغبتك العارمة في النجاح، تابع أهدافك بوعي وبإصرار، لكن لا تغفل عن الأشياء الأهم. تباطأ قليلًا وتمالك نفسك من وقت لآخر وامنح بدنك فترة راحة حتى يتمكن من إعادة شحن طاقته والاستعداد للمهام القادمة.
الصعيد المهني: تستعيد نشاطك الذهني بعد فترة طويلة من الركود والكسل والميل إلى العزلة، ويلقى مولود العذراء دعم كبير من رؤسائه وزملائه.
الصعيد العاطفي: الأمور تعود إلى تخبطها من جديد، وهناك حالة من الارتباك الفكري قد تكون هي السبب الأساسي في تغير حالتك المزاجية بشكل دائم.
الصعيد الصحي: تستطيع التغلب على حالتك المزاجية السيئة بممارسة الرياضة المحببة له والقراءة وسماع الأغاني التي يفضلها