بالصور.."المعايير العالمية لرعاية الحالات الحرجة".. مؤتمر بطب طنطا
الثلاثاء 07/مارس/2017 - 04:59 م
محمد الشوبري
طباعة
افتتحت كلية الطب بجامعة طنطا، اليوم الثلاثاء، المؤتمر السنوي الثاني والثلاثين، والرابع دوليًا، الذي تعقده الجامعة تحت عنوان "تمصير المعايير الدولية.. نحو ممارسة طبية أفضل"، برعاية الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي، والدكتور أحمد عماد الدين، وزير الصحة، والدكتور إبراهيم عبد الوهاب سالم، القائم بعمل رئيس جامعة طنطا، في الفترة من 7-10 مارس الجاري.
وأكد الدكتور محمد أحمد ضبعون، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أن تقديم خدمة صحية ذات مستوى طبي متميز يكتسب أهمية بالغة في سياسات مختلف الدول والأنظمة، باعتبارها من أهم الخدمات التي يتم تقديمها للإنسان، نظرًا لارتباطها بصحته وحياته، لافتًا إلى أن مصر شهدت تطورًا ملحوظًا في مجال الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
وأكد الدكتور محمد أحمد ضبعون، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، أن تقديم خدمة صحية ذات مستوى طبي متميز يكتسب أهمية بالغة في سياسات مختلف الدول والأنظمة، باعتبارها من أهم الخدمات التي يتم تقديمها للإنسان، نظرًا لارتباطها بصحته وحياته، لافتًا إلى أن مصر شهدت تطورًا ملحوظًا في مجال الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين.
وتعتبر مصر من أوائل الدول التي حرصت على تطبيق معايير الرعاية الصحية العالمية بمؤسساتها العلاجية، وهو ما يتطلب محاولة كل مؤسسة طبية الاستفادة من هذه المعايير وتطبيقها بالشكل الذي يتناسب مع احتياجاتها، بما يميزها عن غيرها من المؤسسات الطبية الأخرى، موضحًا أن استمرار هذا التميز مرهون بمدى التزامها بتلك المعايير، وهو ما يتم من خلال متابعة دورية لتلك المؤسسات، للوقوف على مدى التزامها في تقديم خدمة طبية تتفق والمعايير الدولية المنصوص عليها.
وأشار الدكتور أمجد عبد الرؤوف، عميد الكلية، ورئيس المؤتمر، إلى أن فعاليات المؤتمر تشهد انعقاد 31 جلسة علمية، و15 ورشة عمل، بمقر كلية الطب والمستشفيات الجامعية، والمستشفى التعليمي، بحضور نخبة من الأساتذة والعلماء والخبراء المصريين والأجانب.
وأشار الدكتور أمجد عبد الرؤوف، عميد الكلية، ورئيس المؤتمر، إلى أن فعاليات المؤتمر تشهد انعقاد 31 جلسة علمية، و15 ورشة عمل، بمقر كلية الطب والمستشفيات الجامعية، والمستشفى التعليمي، بحضور نخبة من الأساتذة والعلماء والخبراء المصريين والأجانب.