بالصور.. مواطنة تستغيث بالقلوب الرحيمة: مش قادرة أعالج بناتي من ضمور العضلات
الأربعاء 08/مارس/2017 - 05:23 م
هبة سيد
طباعة
يعتبر مرضى ضمور العضلات، من الفئات المهمشة في مجتمعنا، ولم يصل الأمر إلى هذا فقط، بل انتشرت ظاهرة جديدة من قبل الأهالي، حيث بدأ البعض منهم يتخلون عن حالات أبنائهم المصابون بهذا المرض، هروبًا من مسئوليتهم ومصاريفهم وأعبائهم الجسدية.
و تستغيث إحدى قارئات "المواطن"، في رسالة عاجلة إلى أصحاب القلوب الرحيمة، تناشدهم فيها باسم الرحمة والإنسانية، مساعدتها في حالة ابنتيها، التي اختصهم الله بمرض ضمور العضلات.
أشارت القارئة، إلي تخلي والدهما عنهما بعد معرفته بحالتهم الصحية، هاربًا من مسئوليتهما وأعبائهما، ليبدأ حياته من جديد بزواجه من أخرى، تاركًا والدتهما تعاني من آلام مرضهما وأعباء احتياجاتهما، قائلة: "ضمور العضلات بيموت بناتي ومش قادرة أعالجهم".
تطالب القارئة المسئولين النظر إليها بتوفير مبلغ شهري، لاستطاعتها تحمل مصاريف بناتها، بالإضافة إلى كرسي متحرك لعدم قدرتها على حملهما في الذهاب إلى مدرستهما.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
و تستغيث إحدى قارئات "المواطن"، في رسالة عاجلة إلى أصحاب القلوب الرحيمة، تناشدهم فيها باسم الرحمة والإنسانية، مساعدتها في حالة ابنتيها، التي اختصهم الله بمرض ضمور العضلات.
أشارت القارئة، إلي تخلي والدهما عنهما بعد معرفته بحالتهم الصحية، هاربًا من مسئوليتهما وأعبائهما، ليبدأ حياته من جديد بزواجه من أخرى، تاركًا والدتهما تعاني من آلام مرضهما وأعباء احتياجاتهما، قائلة: "ضمور العضلات بيموت بناتي ومش قادرة أعالجهم".
تطالب القارئة المسئولين النظر إليها بتوفير مبلغ شهري، لاستطاعتها تحمل مصاريف بناتها، بالإضافة إلى كرسي متحرك لعدم قدرتها على حملهما في الذهاب إلى مدرستهما.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.