محافظ البنك المركزى الأوغندى يشيد بالاستثمارات المصرية فى بلاده
الجمعة 10/مارس/2017 - 03:29 م
أ.ش.أ
طباعة
التقت سفيرة مصر لدى أوغندا، مى طه خليل، بالدكتور توموسيمى موتوبيلى، محافظ البنك المركزى الأوغندى، وذلك بمقر البنك وسط العاصمة كمبالا، حيث أوضحت السفيرة المصرية أن أوغندا باتت تحتل مرتبة متقدمة بين الدول الأفريقية التى يسعى المستثمرون المصريون للاستثمار بها.
وذكر المكتب الإعلامى للسفارة المصرية بكمابالا - فى بيان صحفى، اليوم الجمعة - أن السفيرة أشارت إلى زيارات العديد من الوفود ورجال الأعمال المصريين إلى أوغندا فى الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذى حرصت السفيرة منذ تولى مهام منصبها على إبرازه ودعمه.
من جهته أشاد محافظ البنك المركزى الأوغندى، بأداء المستثمرين المصريين فى بلاده ومشاريعهم الناجحة والحيوية، مثمنا حجم التعاون المتزايد بين البلدين، وزيادة الاستثمارات المصرية فى أوغندا فى الآونة الأخيرة، وهو التواجد الذى تكلل بإتمام زيارة للرئيس عبد الفتاح السيسى، فى ديسمبر 2016.
واستعرض المحافظ، مع السفيرة المصرية، عناصر قوة الاقتصاد الأوغندى، حيث إنه يقوم على أساس سياسة الاقتصاد الحر وحرية سعر الصرف مما يسهل حركة تدفق الاستثمارات بسهولة للسوق الأوغندى.
وأبرز التسهيلات التى تقدمها الحكومة الأوغندية وتعليمات الرئيس موسيفينى بتذليل كافة المعوقات أمام المستثمرين الأجانب.
كما أشاد محافظ البنك المركزى، الدعم الذى تقدمه مصر إلى أوغندا فى كافة المجالات وخاصة التدريب حيث تعد مصر من الدول المتقدمة بالنسبة لأوغندا فى مجال بناء القدرات، مما حدا به فى نهاية اللقاء إلى طلب دعم مصر للكوادر الأوغندية العاملة فى البنك المركزى وتدريب بعضها فى القاهرة بمعهد البنك المركزى المصرى.
وذكر المكتب الإعلامى للسفارة المصرية بكمابالا - فى بيان صحفى، اليوم الجمعة - أن السفيرة أشارت إلى زيارات العديد من الوفود ورجال الأعمال المصريين إلى أوغندا فى الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذى حرصت السفيرة منذ تولى مهام منصبها على إبرازه ودعمه.
من جهته أشاد محافظ البنك المركزى الأوغندى، بأداء المستثمرين المصريين فى بلاده ومشاريعهم الناجحة والحيوية، مثمنا حجم التعاون المتزايد بين البلدين، وزيادة الاستثمارات المصرية فى أوغندا فى الآونة الأخيرة، وهو التواجد الذى تكلل بإتمام زيارة للرئيس عبد الفتاح السيسى، فى ديسمبر 2016.
واستعرض المحافظ، مع السفيرة المصرية، عناصر قوة الاقتصاد الأوغندى، حيث إنه يقوم على أساس سياسة الاقتصاد الحر وحرية سعر الصرف مما يسهل حركة تدفق الاستثمارات بسهولة للسوق الأوغندى.
وأبرز التسهيلات التى تقدمها الحكومة الأوغندية وتعليمات الرئيس موسيفينى بتذليل كافة المعوقات أمام المستثمرين الأجانب.
كما أشاد محافظ البنك المركزى، الدعم الذى تقدمه مصر إلى أوغندا فى كافة المجالات وخاصة التدريب حيث تعد مصر من الدول المتقدمة بالنسبة لأوغندا فى مجال بناء القدرات، مما حدا به فى نهاية اللقاء إلى طلب دعم مصر للكوادر الأوغندية العاملة فى البنك المركزى وتدريب بعضها فى القاهرة بمعهد البنك المركزى المصرى.