دكتور التنمية البشرية ذهب لقضاء ليلة حمراء مع "ليندا وبشرى" فاكتشف إنهما رجلين
الجمعة 10/مارس/2017 - 10:22 م
شيماء شعبان
طباعة
ظن أنه سيقضى ليلة حمراء مع فتاتين جميلتين ولكن دكتور التنمية البشرية، لم يتصور أن الرياح ستأتى بما لا تشتهى السفن وأنه سيقضى الليلة بالسجن من أجل "رجلين" كان يعتقد إنهما أجمل فتاتين رأهما وهما رجلين فى الحقيقة.
البداية عندما توجه " أ. م " دكتور تنمية بشرية كعادته لإحدى الكافيهات بمنطقة المهندسين وأثناء جلوسه بالكافيه، وجد فتاتين جميلتين بالطاولة المقابلة له وأخذ يتبادلا نظرات الإعجاب ووجد ترحيب من الفتاتين بالجلوس معهن وكانت بصحبتهن سيدة أخرى، واتفق الدكتور على قضاء ليلة مع الفتاتين بالفيلا الخاصة بهن بالشيخ زايد دون مقابل مادي، وبالفعل ذهب الدكتور فى الموعد المحدد ومعه خمور وبعض الطعام اللازم للسهرة ووجد "ليندا" بالطابق الأرضى بصحبة رجل وأخبرته أن "بشرى" بانتظاره فى الطابق الآخر من الفيلا، وتوجه الدكتور حيث توجد "بشرى" وكانت ترتدى قميص نوم وبانتظاره ولم تمر دقائق حتى اكتشف أن "بشرى" رجل وليس امرأه كما أعتقد حاولت "بشرى" اقناعه بالأمر وأن هذا شيئا طبيعيا، الإ أن الدكتور رفض وحاول الخروج الا أن مباحث الآداب داهمت الفيلا فى هذا التوقيت وتم القبض على كل المتواجدين بها.
وخلال التحقيقات أعترف دكتور التنمية البشرية أنه بالفعل تواجد بالفيلا ولكن على أساس أن ليندا وبشرى إمرأتين وليس رجلين كما اتضح له بعد ذلك وانهار الدكتور خلال التحقيقات معترفًا إنه كان هدفه ممارسة الدعاره وليس الشذوذ لان هذا يؤثر على سمعته.
أما ليندا وبشرى فقد تبين من التحقيقات أنهما رجلين شاذيين "اسلام ومحمد" فى العشرينيات من العمر من محافظة المنصورة قبض عليهما فى وقائع مشابهة بتهمة ممارسة الشذوذ وكانا يستدراجان راغبى المتعة من خلال موقع على الانترنت قاما بانشائه باسمى ليندا وبشرى وعليه صور لهما كأنثتين لاستقطاب الزبائن واستضافتهما من خلال فيلا تمتلكها سيدة فى الأربعينيات من عمرها وتديرها فى الأعمال المنافية للأداب.
البداية عندما توجه " أ. م " دكتور تنمية بشرية كعادته لإحدى الكافيهات بمنطقة المهندسين وأثناء جلوسه بالكافيه، وجد فتاتين جميلتين بالطاولة المقابلة له وأخذ يتبادلا نظرات الإعجاب ووجد ترحيب من الفتاتين بالجلوس معهن وكانت بصحبتهن سيدة أخرى، واتفق الدكتور على قضاء ليلة مع الفتاتين بالفيلا الخاصة بهن بالشيخ زايد دون مقابل مادي، وبالفعل ذهب الدكتور فى الموعد المحدد ومعه خمور وبعض الطعام اللازم للسهرة ووجد "ليندا" بالطابق الأرضى بصحبة رجل وأخبرته أن "بشرى" بانتظاره فى الطابق الآخر من الفيلا، وتوجه الدكتور حيث توجد "بشرى" وكانت ترتدى قميص نوم وبانتظاره ولم تمر دقائق حتى اكتشف أن "بشرى" رجل وليس امرأه كما أعتقد حاولت "بشرى" اقناعه بالأمر وأن هذا شيئا طبيعيا، الإ أن الدكتور رفض وحاول الخروج الا أن مباحث الآداب داهمت الفيلا فى هذا التوقيت وتم القبض على كل المتواجدين بها.
وخلال التحقيقات أعترف دكتور التنمية البشرية أنه بالفعل تواجد بالفيلا ولكن على أساس أن ليندا وبشرى إمرأتين وليس رجلين كما اتضح له بعد ذلك وانهار الدكتور خلال التحقيقات معترفًا إنه كان هدفه ممارسة الدعاره وليس الشذوذ لان هذا يؤثر على سمعته.
أما ليندا وبشرى فقد تبين من التحقيقات أنهما رجلين شاذيين "اسلام ومحمد" فى العشرينيات من العمر من محافظة المنصورة قبض عليهما فى وقائع مشابهة بتهمة ممارسة الشذوذ وكانا يستدراجان راغبى المتعة من خلال موقع على الانترنت قاما بانشائه باسمى ليندا وبشرى وعليه صور لهما كأنثتين لاستقطاب الزبائن واستضافتهما من خلال فيلا تمتلكها سيدة فى الأربعينيات من عمرها وتديرها فى الأعمال المنافية للأداب.