حصاد "توك شو" الجمعة.. نظام جديد للثانوية العامة.. وخناقة سببها تمثال "رمسيس"
السبت 11/مارس/2017 - 11:48 ص
رحاب جمعة
طباعة
تتابع برامج "التوك شو" الأخبار والقضايا الهامة على مدار اليوم وتقوم بمناقشتها وتحليلها، وقامت هذه البرامج أمس الجمعة باستعراض بعض القضايا الهامة التي قام "المواطن" برصد أبرز ما جاء فيها.
أزمة تمثال رمسيس
سلطت برامج "التوك شو" الضوء على أزمة تمثال رمسيس الثاني، الذي أثار غضب على السوشيال ميديا أمس، فقالت وهيبة صالح، مدير منطقة آثار دهشور، إن طريقة رفع تمثال رمسيس الثاني كانت بصورة عشوائية، متابعة: "ده منظر يعمله الحرامية، مش الأثريين".
وتابعت "صالح"، خلال حوارها ببرنامج "كلام تانى": "أنا مستعجلة ليه لرفع الأثر بهذه الطريقة، البعثة بقالها سنين شغالة".
وأشارت إلى أنها ترفض حديث زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، أن طريقة رفع الأثر بهذا الشكل صحيح، لأنه كان من المفترض توسيع الحفرة الموجود بها الأثر وشفط المياه والتمهل في رفعه.
وقال خالد أبو العلا، مدير منطقة أثار المطرية، إنه لم يتم رفع تمثال رمسيس الثاني بكراكة كما ذكر ولكنه رفع بحفارة، مشيرًا إلى أن هناك صعوبة كبيرة في رفع التمثال من خلال الكراكة، لأنها تسير على أرض صلابة والمنطقة الموجود بها التمثال يوجد بها مياه جوفية.
وتابع "أبو العلا"، خلال حواره ببرنامج "كلام تاني"، أن عندما تم اكتشاف هذا التمثال وجد الرأس بعيده عن الجسد، مشيرًا إلى أن هذا التمثال تم تكسيره في عصر المسيح لأنهم كانوا يعتقدون أنها أصنام.
وتابع أن وزن التمثال في حدود 7 طن ولا يمكن رفعه دون وينش، متابعًا العبرة بالنتيجة.
حقيقة نقص الأدوية
وقال أسامة رستم، نائب رئيس غرفة صناعة الأدوية، إن الحديث على أن شركات الأدوية تقوم بتخزين الأدوية لحين رفع الأسعار غير صحيح، مشيرًا إلى أن الأدوية مازالت تباع بالأسعار القديمة حتى الآن، نتيجة وجود مخزون لدى الشركات.
وتابع "رستم"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام تاني"، أن مسألة نقص الأدوية أمر موجود في كل دول العالم، مضيفًا أن سبب المشكلة هي أن نقص الأدوية زاد لمدة تزيد عن 10 أيام، وهذا أدى لشعور المواطن بالأزمة.
وأوضح أن بعض الأدوية تعرضت للنقص خلال الفترة الأخيرة بسبب نقص المواد الخام المستخدمة في صناعة بعض الأدوية، ووصول هذه المواد لمصر يحتاج لبعض الوقت.
وأضاف أن كل دواء يوجد فيه نقص يوجد 12 بديل له بنفس المادة الفعالة، وعلى المواطن أن يلجأ له، لافتًا إلى أن بعض الأدوية الخاصة بمرض القلب تباع ب200 جنيه، رغم أن ثمنها الحقيقي لا يتجاوز 12 جنيه.
نظام جديد عن الثانوية العامة
أعلن وزير التربية والتعليم، الدكتور طارق شوقي، أنه سيتم تطبيق نظام جديد للثانوية العامة لمن سيبدؤون المرحلة الثانوية، مشيرًا إلى أنه سيتم تطبيق نظام آخر فى التقييم فقط، موضحًا أن النظام الجديد لن يقوم على الحفظ أو على فكرة الإجابة النموذجية.
وأكد الوزير، خلال لقائه بقناة "العربية"، أمس الجمعة، أن الوزارة لديها رؤية واضحة تسعى إلى تحقيقها وتهدف إلى القضاء على ظاهرة تسريب الامتحانات، مضيفًا أن نظام الـ"بوكليت" الذي يتداول الحديث عنه، هو نظام بسيط للغاية ولا يستحق كل هذا الجدل.
وأضاف، أن هناك مدرسين غير مناسبين لمهنة التدريس وليسوا بالضرورة معلمين، مشددًا على أنه يحارب البيروقراطية التي أدت إلى ذلك في مرحلة معينة، موضحًا أنه يأمل أن تكون طريقة تقييم المعلم واختياره وتدريبه ترتقي حتى تصل لما كان عليه خلال فترة الخمسينيات.
وقال: "منظومة التعليم تضم معلمين متميزين جدًا ويبذلون جهدًا كبيرًا، والتدريب مهم يأتي بنتائج عظيمة، كما أن هناك من يعمل فى التدريس ولكنه ليس مناسبًا للمهنة"، مشددًا على أن هيبة المدرس تكتسب من خلال أدائه وليست من وراء قانون، مشيرًا إلى ضرورة وضع خطة تعليمية واضحة يلتف حولها الجميع".
أزمة تمثال رمسيس
سلطت برامج "التوك شو" الضوء على أزمة تمثال رمسيس الثاني، الذي أثار غضب على السوشيال ميديا أمس، فقالت وهيبة صالح، مدير منطقة آثار دهشور، إن طريقة رفع تمثال رمسيس الثاني كانت بصورة عشوائية، متابعة: "ده منظر يعمله الحرامية، مش الأثريين".
وتابعت "صالح"، خلال حوارها ببرنامج "كلام تانى": "أنا مستعجلة ليه لرفع الأثر بهذه الطريقة، البعثة بقالها سنين شغالة".
وأشارت إلى أنها ترفض حديث زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، أن طريقة رفع الأثر بهذا الشكل صحيح، لأنه كان من المفترض توسيع الحفرة الموجود بها الأثر وشفط المياه والتمهل في رفعه.
وقال خالد أبو العلا، مدير منطقة أثار المطرية، إنه لم يتم رفع تمثال رمسيس الثاني بكراكة كما ذكر ولكنه رفع بحفارة، مشيرًا إلى أن هناك صعوبة كبيرة في رفع التمثال من خلال الكراكة، لأنها تسير على أرض صلابة والمنطقة الموجود بها التمثال يوجد بها مياه جوفية.
وتابع "أبو العلا"، خلال حواره ببرنامج "كلام تاني"، أن عندما تم اكتشاف هذا التمثال وجد الرأس بعيده عن الجسد، مشيرًا إلى أن هذا التمثال تم تكسيره في عصر المسيح لأنهم كانوا يعتقدون أنها أصنام.
وتابع أن وزن التمثال في حدود 7 طن ولا يمكن رفعه دون وينش، متابعًا العبرة بالنتيجة.
حقيقة نقص الأدوية
وقال أسامة رستم، نائب رئيس غرفة صناعة الأدوية، إن الحديث على أن شركات الأدوية تقوم بتخزين الأدوية لحين رفع الأسعار غير صحيح، مشيرًا إلى أن الأدوية مازالت تباع بالأسعار القديمة حتى الآن، نتيجة وجود مخزون لدى الشركات.
وتابع "رستم"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام تاني"، أن مسألة نقص الأدوية أمر موجود في كل دول العالم، مضيفًا أن سبب المشكلة هي أن نقص الأدوية زاد لمدة تزيد عن 10 أيام، وهذا أدى لشعور المواطن بالأزمة.
وأوضح أن بعض الأدوية تعرضت للنقص خلال الفترة الأخيرة بسبب نقص المواد الخام المستخدمة في صناعة بعض الأدوية، ووصول هذه المواد لمصر يحتاج لبعض الوقت.
وأضاف أن كل دواء يوجد فيه نقص يوجد 12 بديل له بنفس المادة الفعالة، وعلى المواطن أن يلجأ له، لافتًا إلى أن بعض الأدوية الخاصة بمرض القلب تباع ب200 جنيه، رغم أن ثمنها الحقيقي لا يتجاوز 12 جنيه.
نظام جديد عن الثانوية العامة
أعلن وزير التربية والتعليم، الدكتور طارق شوقي، أنه سيتم تطبيق نظام جديد للثانوية العامة لمن سيبدؤون المرحلة الثانوية، مشيرًا إلى أنه سيتم تطبيق نظام آخر فى التقييم فقط، موضحًا أن النظام الجديد لن يقوم على الحفظ أو على فكرة الإجابة النموذجية.
وأكد الوزير، خلال لقائه بقناة "العربية"، أمس الجمعة، أن الوزارة لديها رؤية واضحة تسعى إلى تحقيقها وتهدف إلى القضاء على ظاهرة تسريب الامتحانات، مضيفًا أن نظام الـ"بوكليت" الذي يتداول الحديث عنه، هو نظام بسيط للغاية ولا يستحق كل هذا الجدل.
وأضاف، أن هناك مدرسين غير مناسبين لمهنة التدريس وليسوا بالضرورة معلمين، مشددًا على أنه يحارب البيروقراطية التي أدت إلى ذلك في مرحلة معينة، موضحًا أنه يأمل أن تكون طريقة تقييم المعلم واختياره وتدريبه ترتقي حتى تصل لما كان عليه خلال فترة الخمسينيات.
وقال: "منظومة التعليم تضم معلمين متميزين جدًا ويبذلون جهدًا كبيرًا، والتدريب مهم يأتي بنتائج عظيمة، كما أن هناك من يعمل فى التدريس ولكنه ليس مناسبًا للمهنة"، مشددًا على أن هيبة المدرس تكتسب من خلال أدائه وليست من وراء قانون، مشيرًا إلى ضرورة وضع خطة تعليمية واضحة يلتف حولها الجميع".