كشف حساب النواب بعد أزمة نازحي العريش.. الأقباط يصبون غضبهم على أعضاء البرلمان
السبت 11/مارس/2017 - 12:29 م
جورج سلامة
طباعة
قام عدد من النواب بزيارة معسكرات النازحين الأقباط في الإسماعيلية بعد أزمتهم الأخيرة بالعريش، مثل محمد أبو حامد، وعماد جاد، ونادية هنري، إلا أن أداء البرلمان لم يكن عند حُسن ظن عدد كبير من النشطاء الأقباط، فعلى سبيل المثل قام لناشط الحقوقي رامي كامل، بنشر قائمة لأداء البرلمانيين الأقباط في الأزمة الأخيرة، فغلب الوضع الصامت على معظم النواب، فمن قطاع جنوب ووسط الصعيد، جاء ضمن الوضع الصامت كل من عماد جاد، ومنى منير، وأشرف عزيز إسكندر، وميرفت ميشيل، وميرفت موسى، ومجدي ملك، وإليزابيث شاكر، ومنال ماهر عازر، وماجد أديب فهيم، وعن قطاع وسط وشمال القاهرة انضم لنفس الوضع سامية كمال، وهاني نجيب، وأماني عزيز رياض، وميرفت حنا، وميرفت فخري، وسماح سعد، وهالة مسيحة، وميرفت الكسان، وسيلفيا نبيل.
كما التزم نفس الوضع الصامت خلال تلك الأمة من النواب حسب القائمة، عن قطاعي شرق القناة وسيناء، وغرب الإسكندرية ومطروح فائقة فهيم، وإيفلين متى، ورضا نصيف، وإنجي مراد، والتزم أيضًا نفس الوضع من النواب الفائزون بنظام الفردي سمير غطاس، وإيهاب الطماوي، وعصام فاروق، ونبيل بولس، وثروت بخيت، ويسري الأسيوطي، وإيليا ثروت باسيلي، شريف نادي، تادرس قلدس، بينما التزم النائبات القبطيات المعينات الثلاث نفس الوضع وهن كارولين أمازيس، وماريان أمير رفائيل، ولميس جابر حنين.
بينما كان لبعض النواب موقفًا أخر غير الصمت الذي تسبب في هوجة النشطاء الأقباط، فهناك مواقف وصفوها بأنها إيجابية مثل النواب نادية هنري وجون طلعت والنائبة سوزي عدلي ناشد، والذين قاموا بعمل "طلب إحاطة"، بالإضافة إلى النواب منى جاب الله وإيهاب منصور اللذان قاما بإصدار بيانات عاجلة، بينما كان هناك ردود أفعال زادت حالة الهياج الشعبي مثل النواب مارجريت عازر التي رفضت الاعتراف بالتهجير، والنائبة آمال رزق الله أمن قطاع شرق القناة وسيناء حيث مقر الأزمة والمُشكلة والتي –حسب القائمة- رفضت استقبال اتصالات الاستغاثة.
كما التزم نفس الوضع الصامت خلال تلك الأمة من النواب حسب القائمة، عن قطاعي شرق القناة وسيناء، وغرب الإسكندرية ومطروح فائقة فهيم، وإيفلين متى، ورضا نصيف، وإنجي مراد، والتزم أيضًا نفس الوضع من النواب الفائزون بنظام الفردي سمير غطاس، وإيهاب الطماوي، وعصام فاروق، ونبيل بولس، وثروت بخيت، ويسري الأسيوطي، وإيليا ثروت باسيلي، شريف نادي، تادرس قلدس، بينما التزم النائبات القبطيات المعينات الثلاث نفس الوضع وهن كارولين أمازيس، وماريان أمير رفائيل، ولميس جابر حنين.
بينما كان لبعض النواب موقفًا أخر غير الصمت الذي تسبب في هوجة النشطاء الأقباط، فهناك مواقف وصفوها بأنها إيجابية مثل النواب نادية هنري وجون طلعت والنائبة سوزي عدلي ناشد، والذين قاموا بعمل "طلب إحاطة"، بالإضافة إلى النواب منى جاب الله وإيهاب منصور اللذان قاما بإصدار بيانات عاجلة، بينما كان هناك ردود أفعال زادت حالة الهياج الشعبي مثل النواب مارجريت عازر التي رفضت الاعتراف بالتهجير، والنائبة آمال رزق الله أمن قطاع شرق القناة وسيناء حيث مقر الأزمة والمُشكلة والتي –حسب القائمة- رفضت استقبال اتصالات الاستغاثة.