”المنتدى العربي” يطالب بتدريس ”الثقافة” بالمدارس العربية
الأحد 29/مايو/2016 - 03:53 م
كتبت ياسمين مبروك
طباعة
طالب الروائي والمنتج نور الحراكي، رئيس المنتدى العربي العالمي للثقافة والسلام، جميع وزارات التربية والتعليم في الوطن العربي والإسلامي، بتدريس مادة في المناهج الدراسية المختلفة تحمل اسم الثقافة والسلام .
وتتضمن تلك المادة المفهوم الحقيقي للسلام المجتمعي والمفهوم الحقيقي للثقافة والعمل على تشجيع الأسر العربية أطفالهم على الإقبال على القراءة كونها تعمل على توسيع مدار عقول الأطفال وتهيئهم لتولى مناصبهم المستقبلية وهم يمتلكون الخبرات والأدوات التي تمكنهم من الإدارة وممارسة عملهم بشكل أكثر احترافًا ووعيًا.
وأكد الحراكي، في بيانه الصحفي اليوم الأحد، أن العالم العربي مازال يعاني من مفهوم الثقافة والسلام وجاء اقتراح وضع مادة باسم الثقافة والسلام لزرع مفاهيم الثقافة والسلام لأطفالنا ؛ موضحًا أن وجود باب رئيسي عن المفاهيم الحقيقة عن الدين كونه دين سلام ويحث على العمل والتعايش بين الناس وعلينا أن نعلم أبنائنا أن الإسلام جاء لنشر السلام والتسامح بين الناس وأمرنا بحسن التعامل مع غير المسلمين وأمرنا بأن نكون في قمة الإنسانية في تعاملنا مع الآخر .
وأوضح الحراكي، أن هناك أكثر من 15مليون طفل عربي خارج التعليم؛ متهما الفقر وعدم الثقافة بانتشار مثل هذه الظاهرة الخطيرة ؛ مؤكدا في الوقت نفسه أن هناك ظروف تجبر رب الأسرة على دفع ابنه لترك التعليم ليساعده ولكن الحقيقة أن إصرار الأب على تعليم ابنه سيكون أكبر نفع له عند التخرج فضلا عن نفعه للمجتمع.
وتتضمن تلك المادة المفهوم الحقيقي للسلام المجتمعي والمفهوم الحقيقي للثقافة والعمل على تشجيع الأسر العربية أطفالهم على الإقبال على القراءة كونها تعمل على توسيع مدار عقول الأطفال وتهيئهم لتولى مناصبهم المستقبلية وهم يمتلكون الخبرات والأدوات التي تمكنهم من الإدارة وممارسة عملهم بشكل أكثر احترافًا ووعيًا.
وأكد الحراكي، في بيانه الصحفي اليوم الأحد، أن العالم العربي مازال يعاني من مفهوم الثقافة والسلام وجاء اقتراح وضع مادة باسم الثقافة والسلام لزرع مفاهيم الثقافة والسلام لأطفالنا ؛ موضحًا أن وجود باب رئيسي عن المفاهيم الحقيقة عن الدين كونه دين سلام ويحث على العمل والتعايش بين الناس وعلينا أن نعلم أبنائنا أن الإسلام جاء لنشر السلام والتسامح بين الناس وأمرنا بحسن التعامل مع غير المسلمين وأمرنا بأن نكون في قمة الإنسانية في تعاملنا مع الآخر .
وأوضح الحراكي، أن هناك أكثر من 15مليون طفل عربي خارج التعليم؛ متهما الفقر وعدم الثقافة بانتشار مثل هذه الظاهرة الخطيرة ؛ مؤكدا في الوقت نفسه أن هناك ظروف تجبر رب الأسرة على دفع ابنه لترك التعليم ليساعده ولكن الحقيقة أن إصرار الأب على تعليم ابنه سيكون أكبر نفع له عند التخرج فضلا عن نفعه للمجتمع.