صور جديدة ترصد حياة أول رئيس أسود داخل البيت الأبيض
الإثنين 30/مايو/2016 - 12:00 ص
أميرة سليمان
طباعة
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية، صورًا جديدة للرئيس الأمريكي باراك أوباما، قالت إنها واقعية وبدون إحراج.
ووفقًا لتلصحيفة، فإن الصور التقطها المصور الفوتوغرافي بيت سوزا، كبير مصور البيت الأبيض، والذي استطاع أن يؤرخ بعدسته أكثر اللحظات حميمية وفكاهة وصراحة للرئيس الأمريكي، الذي أوشكت فترة رئاسته الثانية على الانتهاء.
ولفتت الصحيفة في تقرير لها، الأحد، إلى أن سوزا سجل لحظات ابتسام أوباما وهو يرقص مع سيدة أمريكا المعمرة، ماك لورين، 106، في الاحتفال بتاريخ السود في أمريكا، حيث شاركها هو وزوجته الرقص داخل البيت الأبيض ليرصد صورة 3 من السود داخل البيت الأبيض، مشيرة إلى أنها صور مليئة بالوضوح والإنسانية الواضحة التي لا يمكن أن تٌنسى.
وسجل سوزا لحظات أوباما بكل جوانبها داخل مقر إقامته، حيث أصبح البيت الأبيض الأمريكي مقرًا لأسرة أفريقية على مدى 8 سنوات، ومازال أوباما يواصل عمله في قيادة أمريكا ومواجهة الكثير من الأزمات التي يأتي على رأسها وعكة اقتصادية اشعلتها ما يمكن وصفه بأنه أكثر انتخابات رئاسية تطرفًا في تاريخ أمريكا منذ 1860 والتي بات دونالد ترامب أحد مرشحين محتملين لخوض جولتها النهائية.
ونوهت الصحيفة إلى أن مقابلة المعمرة الأمريكية لأوباما لم تكن هي الصورة الوحيدة التي التقطها سوزا بعدسته، حيث أنه سمح لطفل عمره 5 سنوات أن يتلمس شعره وخفض رأسه إليه بعد أن قال له الطفل: أريد أن أعرف إن كان شعرك ملمسه مثل شعري ، وهو واحد من الكثير من الأطفال السود الذين التقاهم أوباما.
والتقط سوزا صور للطفل الصغير الذي ينظر إلى أوباما بعينين بهما كثير من المعاني التي تثير المشاعر عندما وضع الرئيس يده على وجه الطفل.. إنها ليست يد بيضاء.. هكذا تصف الصحيفة الصورة التي التقطها سوزا لأوباما والطفل في العام الأخير الذي يمكن القول أنه بات مفعم بالمشاعر والرسائل الإنسانية من أوباما.
ولفتت الصحيفة إلى أن صور البيت الأبيض هي إحدى فصول التاريخ التي سجلها سوزا بعدسته، بداية من الضحكات إلى أوقات الوجوم وحتى مداعبة الأطفال ولحظات مثيرة رصدها لأوباما داخل البيت الأبيض أمام المرآة وأوقات أخرى يحدث نفسها فيها.
ولفتت الصحيفة إلى ما يجعل سوزا مصورًا مثاليًا في رصد تفاصيل الحياة اليومية لأول رئيس أمريكي أسود داخل البيت الأبيض هو خبرته السابقة في ذات المكان حيث عمل مع الرئيس السابق دونالد ريجان في الفترة منذ عام 1983 إلى 1989.
أوضحت الصحيفة أن صور سوزا تعكس ملامح حياة رئاسية تعجز الكلمات عن وصفها، فأوباما هو شخص هادئ تحت الضغوط رابط الجأش ملئ بالمشاعر الحية يجد الأطفال طريقهم للوصول إليه، فهو - كما تصفه صور سوزا - فالمعاني التي تحملها صوره تنقل الكثير للأمريكيين والعالم.
ووفقًا لتلصحيفة، فإن الصور التقطها المصور الفوتوغرافي بيت سوزا، كبير مصور البيت الأبيض، والذي استطاع أن يؤرخ بعدسته أكثر اللحظات حميمية وفكاهة وصراحة للرئيس الأمريكي، الذي أوشكت فترة رئاسته الثانية على الانتهاء.
ولفتت الصحيفة في تقرير لها، الأحد، إلى أن سوزا سجل لحظات ابتسام أوباما وهو يرقص مع سيدة أمريكا المعمرة، ماك لورين، 106، في الاحتفال بتاريخ السود في أمريكا، حيث شاركها هو وزوجته الرقص داخل البيت الأبيض ليرصد صورة 3 من السود داخل البيت الأبيض، مشيرة إلى أنها صور مليئة بالوضوح والإنسانية الواضحة التي لا يمكن أن تٌنسى.
وسجل سوزا لحظات أوباما بكل جوانبها داخل مقر إقامته، حيث أصبح البيت الأبيض الأمريكي مقرًا لأسرة أفريقية على مدى 8 سنوات، ومازال أوباما يواصل عمله في قيادة أمريكا ومواجهة الكثير من الأزمات التي يأتي على رأسها وعكة اقتصادية اشعلتها ما يمكن وصفه بأنه أكثر انتخابات رئاسية تطرفًا في تاريخ أمريكا منذ 1860 والتي بات دونالد ترامب أحد مرشحين محتملين لخوض جولتها النهائية.
ونوهت الصحيفة إلى أن مقابلة المعمرة الأمريكية لأوباما لم تكن هي الصورة الوحيدة التي التقطها سوزا بعدسته، حيث أنه سمح لطفل عمره 5 سنوات أن يتلمس شعره وخفض رأسه إليه بعد أن قال له الطفل: أريد أن أعرف إن كان شعرك ملمسه مثل شعري ، وهو واحد من الكثير من الأطفال السود الذين التقاهم أوباما.
والتقط سوزا صور للطفل الصغير الذي ينظر إلى أوباما بعينين بهما كثير من المعاني التي تثير المشاعر عندما وضع الرئيس يده على وجه الطفل.. إنها ليست يد بيضاء.. هكذا تصف الصحيفة الصورة التي التقطها سوزا لأوباما والطفل في العام الأخير الذي يمكن القول أنه بات مفعم بالمشاعر والرسائل الإنسانية من أوباما.
ولفتت الصحيفة إلى أن صور البيت الأبيض هي إحدى فصول التاريخ التي سجلها سوزا بعدسته، بداية من الضحكات إلى أوقات الوجوم وحتى مداعبة الأطفال ولحظات مثيرة رصدها لأوباما داخل البيت الأبيض أمام المرآة وأوقات أخرى يحدث نفسها فيها.
ولفتت الصحيفة إلى ما يجعل سوزا مصورًا مثاليًا في رصد تفاصيل الحياة اليومية لأول رئيس أمريكي أسود داخل البيت الأبيض هو خبرته السابقة في ذات المكان حيث عمل مع الرئيس السابق دونالد ريجان في الفترة منذ عام 1983 إلى 1989.
أوضحت الصحيفة أن صور سوزا تعكس ملامح حياة رئاسية تعجز الكلمات عن وصفها، فأوباما هو شخص هادئ تحت الضغوط رابط الجأش ملئ بالمشاعر الحية يجد الأطفال طريقهم للوصول إليه، فهو - كما تصفه صور سوزا - فالمعاني التي تحملها صوره تنقل الكثير للأمريكيين والعالم.