غدًا محاضرة بـ «البحث العلمى» عن أهمية البنوك الحيوية
الإثنين 30/مايو/2016 - 12:06 م
أحمد عويس
طباعة
تستضيف أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا برئاسة محمود صقر غدًا الثلاثاء الدكتورة ميمونة مندي من هيئة أبحاث الأورام، بمنظمة الصحة العالمية ليون- فرنسا ، لإلقاء محاضرة عن أهمية البنوك الحيوية Biobanks والأسلوب الأمثل لإنشائها والاستفادة منها.
ويأتى ذلك في ضوء التطورات والبحوث المتسارعة المتزايدة في المجالات الطبية ومع التواصل لاكتشاف الجينوم البشري خريطة الجينات البشرية في مطلع القرن الحادي والعشرين والتوجهات نحو الطب الشخصي، أي استخدام جينات المريض والمعلومات عنه للتعامل معه شخصياً وتحديد ما يناسبه من وسائل العلاج والوقاية من الأمراض، بدأت العديد من الدول والمجتمعات المتقدمة في إنشاء بنوك حيوية بيولوجية بحثية.
ويُعرف البنك الحيوي بأنه مكان لتخزين العينات البيولوجية والبيانات المرتبطة بأغراض البحث العلمي، ويشمل نطاق العمل العينات البيولوجية المشتقة من الإنسان مثل الدم، الأنسجة، البول، اللعاب وعينات أخرى مثل الأحماض النووية والتي تشكل أساساً دقيقا لإجراء العديد من البحوث من أجل التعرف علي أسباب الأمراض الشائعة و كيفية علاجها وتطوير العقاقير و كذلك التنبؤ بالأمراض الأخرى التي يمكن أن تحدث في المستقبل و بذلك يمكن التوصل إلي كيفية الوقاية منها والتعامل معها بما في ذلك من مردود علي تحسين الصحة للأجيال القادمة.
والجدير بالذكر أن ذلك بدعوة من الدكتور وجيدة عبد الرحمن أنور، رئيس مجلس الاتحاد النوعي، لجمعيات البحث العلمي، كخطوة لتنسيق الجهود في مصر لإنشاء البنوك البيولوجية من حيث النواحي الأخلاقية والمعلوماتية وتطوير تقنياتها.
كما أن هناك حاجة لتطوير بروتوكولات موحدة لتنظيم أنشطة البنوك الحيوية في مصر والتعاون مع الجهات المعنية وخبراء البنوك الحيوية فى توفير برامج تدريبية وتقديم الدعم الفني لإنشاء وتطوير البنية التحتية للبنوك الحيوية.
ويأتى ذلك في ضوء التطورات والبحوث المتسارعة المتزايدة في المجالات الطبية ومع التواصل لاكتشاف الجينوم البشري خريطة الجينات البشرية في مطلع القرن الحادي والعشرين والتوجهات نحو الطب الشخصي، أي استخدام جينات المريض والمعلومات عنه للتعامل معه شخصياً وتحديد ما يناسبه من وسائل العلاج والوقاية من الأمراض، بدأت العديد من الدول والمجتمعات المتقدمة في إنشاء بنوك حيوية بيولوجية بحثية.
ويُعرف البنك الحيوي بأنه مكان لتخزين العينات البيولوجية والبيانات المرتبطة بأغراض البحث العلمي، ويشمل نطاق العمل العينات البيولوجية المشتقة من الإنسان مثل الدم، الأنسجة، البول، اللعاب وعينات أخرى مثل الأحماض النووية والتي تشكل أساساً دقيقا لإجراء العديد من البحوث من أجل التعرف علي أسباب الأمراض الشائعة و كيفية علاجها وتطوير العقاقير و كذلك التنبؤ بالأمراض الأخرى التي يمكن أن تحدث في المستقبل و بذلك يمكن التوصل إلي كيفية الوقاية منها والتعامل معها بما في ذلك من مردود علي تحسين الصحة للأجيال القادمة.
والجدير بالذكر أن ذلك بدعوة من الدكتور وجيدة عبد الرحمن أنور، رئيس مجلس الاتحاد النوعي، لجمعيات البحث العلمي، كخطوة لتنسيق الجهود في مصر لإنشاء البنوك البيولوجية من حيث النواحي الأخلاقية والمعلوماتية وتطوير تقنياتها.
كما أن هناك حاجة لتطوير بروتوكولات موحدة لتنظيم أنشطة البنوك الحيوية في مصر والتعاون مع الجهات المعنية وخبراء البنوك الحيوية فى توفير برامج تدريبية وتقديم الدعم الفني لإنشاء وتطوير البنية التحتية للبنوك الحيوية.