بالفيديو.. امرأة ترد بطريقة ساخرة على أشهر مداخلة تلفزيونية
السبت 18/مارس/2017 - 12:13 م
هبة سيد
طباعة
المرأة نصف المجتمع.. جملة تستحق التأمل، فالمرأة بدورها المتميز ومكانتها الرفيعة، أصبحت قيمة وقامة يحتذى بها في جميع المجتمعات، متبوئة أعلى المناصب، مُشكلة أكبر الانجازات في جميع الاختصاصات، واضعة دور الأمومة والزوجة كتفًا بكتف لأدوارها الأخرى.
انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لسيدة تقوم من خلال لقاء تليفزيوني على قناة الـ "bbc"، بإثبات أن المرأة تستطيع التغلب على كل ما يواجهها من عقبات في آن واحد، حيث تستطيع أن تدبر شئون منزلها وعائلتها وعملها معًا.
واستخدم السيدة التي ظهرت خلال مقطع الفيديو طريقة "روبرت كيلي" صاحب أشهر جدل على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا بسبب مداخلته المتلفزة والتي فوجأ أثناءها ببنته تدخل الغرفة عليه ليرتبك في مشهد ساخر، إلا أن الفتاة نفذت أكثر من شيء خلال المداخلة.
وكانت لقطة "ربورت كيلي" لاقت اللقطة سخرية واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بدأت بفتح الطفلة لباب الغرفة في هدوء تام ثم انطلقت تجاه والدها وهي ترقص وتغني، لتري نفسها أنها ظهرت على شاشة التلفاز، ليتحول المشهد من التعليق على حدث سياسي ساخن إلى حالة من المزاح بين المذيع والضيف صاحب الواقعة، ليسيطر على الأخير كلمات الاعتذار والأسف، ثم ظهرت في المشهد إحدى السيدات التي قامت بسحب الطفلة خارج الغرفة.
انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، لسيدة تقوم من خلال لقاء تليفزيوني على قناة الـ "bbc"، بإثبات أن المرأة تستطيع التغلب على كل ما يواجهها من عقبات في آن واحد، حيث تستطيع أن تدبر شئون منزلها وعائلتها وعملها معًا.
واستخدم السيدة التي ظهرت خلال مقطع الفيديو طريقة "روبرت كيلي" صاحب أشهر جدل على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا بسبب مداخلته المتلفزة والتي فوجأ أثناءها ببنته تدخل الغرفة عليه ليرتبك في مشهد ساخر، إلا أن الفتاة نفذت أكثر من شيء خلال المداخلة.
وكانت لقطة "ربورت كيلي" لاقت اللقطة سخرية واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بدأت بفتح الطفلة لباب الغرفة في هدوء تام ثم انطلقت تجاه والدها وهي ترقص وتغني، لتري نفسها أنها ظهرت على شاشة التلفاز، ليتحول المشهد من التعليق على حدث سياسي ساخن إلى حالة من المزاح بين المذيع والضيف صاحب الواقعة، ليسيطر على الأخير كلمات الاعتذار والأسف، ثم ظهرت في المشهد إحدى السيدات التي قامت بسحب الطفلة خارج الغرفة.