في يوم السعادة.. خبراء ينصحون:ابتعد عن"الإبراشي" وأغاني محيي
الإثنين 20/مارس/2017 - 02:51 م
رحاب جمعة
طباعة
يحتفل العالم اليوم الإثنين، بيوم السعادة العالمي، الذي يحتفل به المجتمع الدولي في 20 مارس من كل عام، ولطالما كانت السعادة حلمًا يتطلع إليه الكثيرون، تختلف متطلباته من شخص لآخر، ولكنه يظل في النهاية غاية يسعى إليها الجميع.
وبالتزامن مع الحالة الاقتصادية التي يمر بها المجتمع المصري، والتي جعلته يعاني ولا يشعر بأي سعادة، يقدم "المواطن" روشتة وقائية يمكن من خلالها أن يتمكن الفرد من إسعاد نفسه.
وقالت سامية خضر، أستاذ الطب النفسي، في تصريحاتها لـ"المواطن"، إن السعادة أمر يختلف من شخص لآخر، فيوجد شخص يرى السعادة في المال، وغيره يراها في الصحة، وغيره يراها في أمر مختلف، مشيرة إلى أنه يوجد بعض النصائح التي قد تكون من مسببات السعادة وهي كالتالي:
أولا: الابتعاد عن المشاجرات والعلاقات الإنسانية المرهقة والعنيفة.
ثانيا: تجنب الأشخاص التعساء والمتشائمين.
ثالثا: سماع موسيقى هادية حتى وإن كانت المدة ساعة يوميًا.
رابعا: الامتناع عن سماع الأغاني الحزينة وخصوصا أغاني "محمد محيي".
خامسا: الابتعاد عن متابعة أخبار الدول التي بها حروب، وأيضًا عن قراءة صفحتي الحوادث والوفيات.
سادسا: الامتناع عن مشاهدة برنامجي الإعلاميين " وائل الأبراشي، وإبراهيم عيسى"، أو أي برنامج يقدم المعلومة بعنف وتوتر ويقوم برفع ضغط الإنسان.
سابعا: الحرص على متابعة برنامج إسعاد يونس "صاحبة السعادة" أو أي برنامج يعطي طاقة إيجابية داخل النفس.
ثامنا: الحرص على وزن الجسم، فلا يكون نحيفًا ولا سمينًا، حيث أن المشاكل الجسدية تساعد على نفسية الإنسان، ومن أبرز المأكولات التي يقبل عليها الشباب والتي تؤدي للإصابة بالاكتئاب، "الشوكولاتة" فتناولها بكثرة خاطئ، وأيضًا المشروبات الغازية تصيبنا بالاكتئاب.
تاسعا: وبالنسبة للزوجة "اتباردي وريحي دماغك" فلا تأخذين الأمور جميعها على محمل الجد، خاصةً وإن كان الزوج عصبي.
عاشرا: تنظيم النسل يساعد المرأة على تحصين نفسها من الاكتئاب والأمراض النفسية، فتعدد الأبناء ما هو إلا زيادة للأعباء النفسية والعصبية علينا، وتلك الأعراض التي تحرمنا من تحقيق السعادة.
وبالتزامن مع الحالة الاقتصادية التي يمر بها المجتمع المصري، والتي جعلته يعاني ولا يشعر بأي سعادة، يقدم "المواطن" روشتة وقائية يمكن من خلالها أن يتمكن الفرد من إسعاد نفسه.
وقالت سامية خضر، أستاذ الطب النفسي، في تصريحاتها لـ"المواطن"، إن السعادة أمر يختلف من شخص لآخر، فيوجد شخص يرى السعادة في المال، وغيره يراها في الصحة، وغيره يراها في أمر مختلف، مشيرة إلى أنه يوجد بعض النصائح التي قد تكون من مسببات السعادة وهي كالتالي:
أولا: الابتعاد عن المشاجرات والعلاقات الإنسانية المرهقة والعنيفة.
ثانيا: تجنب الأشخاص التعساء والمتشائمين.
ثالثا: سماع موسيقى هادية حتى وإن كانت المدة ساعة يوميًا.
رابعا: الامتناع عن سماع الأغاني الحزينة وخصوصا أغاني "محمد محيي".
خامسا: الابتعاد عن متابعة أخبار الدول التي بها حروب، وأيضًا عن قراءة صفحتي الحوادث والوفيات.
سادسا: الامتناع عن مشاهدة برنامجي الإعلاميين " وائل الأبراشي، وإبراهيم عيسى"، أو أي برنامج يقدم المعلومة بعنف وتوتر ويقوم برفع ضغط الإنسان.
سابعا: الحرص على متابعة برنامج إسعاد يونس "صاحبة السعادة" أو أي برنامج يعطي طاقة إيجابية داخل النفس.
ثامنا: الحرص على وزن الجسم، فلا يكون نحيفًا ولا سمينًا، حيث أن المشاكل الجسدية تساعد على نفسية الإنسان، ومن أبرز المأكولات التي يقبل عليها الشباب والتي تؤدي للإصابة بالاكتئاب، "الشوكولاتة" فتناولها بكثرة خاطئ، وأيضًا المشروبات الغازية تصيبنا بالاكتئاب.
تاسعا: وبالنسبة للزوجة "اتباردي وريحي دماغك" فلا تأخذين الأمور جميعها على محمل الجد، خاصةً وإن كان الزوج عصبي.
عاشرا: تنظيم النسل يساعد المرأة على تحصين نفسها من الاكتئاب والأمراض النفسية، فتعدد الأبناء ما هو إلا زيادة للأعباء النفسية والعصبية علينا، وتلك الأعراض التي تحرمنا من تحقيق السعادة.