تكريم 3 أطباء من جامعة أسيوط خلال الإحتفال بيوم الطبيب المصري
الثلاثاء 21/مارس/2017 - 01:25 م
ليلى كامل
طباعة
كرمت النقابة العامة للأطباء، ثلاثة أطباء من جامعة أسيوط وذلك خلال الإحتفال بيوم الطبيب المصري التاسع والثلاثون، الموافق 18 مارس، من كل عام بدار الحكمة بالقاهرة، حيث تم تكريم الأطباء المثاليين والمتميزين، فوق 15 سنة، وقد شمل التكريم الدكتورة مها غانم، وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وأستاذ الصدر بجامعة أسيوط، والدكتور هشام محمود حمزة، أستاذ جراحة الأورام بجامعة أسيوط، أما بالنسبة تحت 15 سنة، تم تكريم الدكتور مصطفى سامي عباس مدرس التخدير والعناية المركزة بجامعة أسيوط، جاء ذلك بحضور حسن خيري نقيب الأطباء، والدكتورة منى مينا وكيل النقابة، والدكتور رشوان شعبان، الأمين العام المساعد، ونخبة من الأطباء المصريين.
ومن جانبها أعربت الدكتورة مها غانم، عن سعادتها بتكريمها، فى يوم الطبيب المصري على مستوى الجمهورية والمستوى العلمي والعملي، للممارسة الطبية لخدمة المرضى بكافة أنحاء الجمهورية، حيث أشارت إلى أن الهدف من يوم الطبيب هو الإحتفال السنوي بمهنة الطب وتكريم الأطباء أصحاب الأداء المتميز الذين يتفانون في عملهم، والشخصيات العامة التى قدمت خدمات جليلة للمهنة ولصحة المواطنين، وهو ما يمثل حافزًا للأطباء من كافة الأعمار لمواصلة عملهم وأداء رسالتهم على النحو الأمثل.
تعود ذكرى الاحتفال بيوم الطبيب المصري إلى تاريخ 18 مارس 1827 الذي يوافق ذكرى افتتاح أول مدرسة للطب بأبوزعبل، أي منذ 187 عام، والتى تم نقلها فيما بعد لتصبح مدرسة الطب بالقصر العيني فى عام 1837 وهي أول مدرسة للطب فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا.
ومن جانبها أعربت الدكتورة مها غانم، عن سعادتها بتكريمها، فى يوم الطبيب المصري على مستوى الجمهورية والمستوى العلمي والعملي، للممارسة الطبية لخدمة المرضى بكافة أنحاء الجمهورية، حيث أشارت إلى أن الهدف من يوم الطبيب هو الإحتفال السنوي بمهنة الطب وتكريم الأطباء أصحاب الأداء المتميز الذين يتفانون في عملهم، والشخصيات العامة التى قدمت خدمات جليلة للمهنة ولصحة المواطنين، وهو ما يمثل حافزًا للأطباء من كافة الأعمار لمواصلة عملهم وأداء رسالتهم على النحو الأمثل.
تعود ذكرى الاحتفال بيوم الطبيب المصري إلى تاريخ 18 مارس 1827 الذي يوافق ذكرى افتتاح أول مدرسة للطب بأبوزعبل، أي منذ 187 عام، والتى تم نقلها فيما بعد لتصبح مدرسة الطب بالقصر العيني فى عام 1837 وهي أول مدرسة للطب فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا.