بالفيديو.. طفل يلقي قصيدة "واه يا عبدالودود" أمام "تثقيفية القوات المسلحة"
الخميس 23/مارس/2017 - 12:00 م
أحمد فهمي
طباعة
ألقى الطفل مازن علوان قصيدة بعنوان "واه يا عبدالودود"، وذلك خلال الندوة التثقيفية للقوات المسلحة، الـ25، والتي يحضرها الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وجاء مطلع الأغنية واه يا عبد الودود، يا رابص ع الحدود، ومحافظ على النظام، كيفك يا واد صحيح، عسى الله تكون مليح، وراجب للامام، أمك ع تدعي ليك، و ع تسلم عليك، و تجول بعد السلام، خليك ددع لابوك، ليجوا مين دابوك، و يمصخوا الكلام، واه يا عبد الودود، ع أجولّك و انت خابر، كل الجضية عاد، ولسة دم خيك، ما شرباش التراب، حسك عينك تزحزح، يدك عن الزناد، خليك يا عبده راصد، لساعة الحساب، أن الأوان يا ولدي، ما عاد الا المعاد، تنفض الشركة واصل، وينزاحوا الكلاب، عايزني أكون أبوك، بتديب لي ثار اخوك، و الأهل يبلغوك، دميعا السلام، واه يا عبد الودود، كيفك و كيف زمايلك، عسى الله طيبين، خالك زناتي داي لك، ضمن المطوعين، واختك تطلع يوماتي، ع المستشفى الجديمة، حاكم ع يمرنوها ف العركة، تكون حكيمة، و محمدين موافي، يتعلم المطافي، ويجولك شد عزمك، ويجولك العوافي، ومن هنا الجرايب و العيلة و العيال، ع يبلغوك سلامهم و لتمتة الردال، و آخر الكلام نجولك في الختام، الله يصون بلدنا، و يحرص السلام، والدك حسن محارب، غفير برد الحمام".
وجاء مطلع الأغنية واه يا عبد الودود، يا رابص ع الحدود، ومحافظ على النظام، كيفك يا واد صحيح، عسى الله تكون مليح، وراجب للامام، أمك ع تدعي ليك، و ع تسلم عليك، و تجول بعد السلام، خليك ددع لابوك، ليجوا مين دابوك، و يمصخوا الكلام، واه يا عبد الودود، ع أجولّك و انت خابر، كل الجضية عاد، ولسة دم خيك، ما شرباش التراب، حسك عينك تزحزح، يدك عن الزناد، خليك يا عبده راصد، لساعة الحساب، أن الأوان يا ولدي، ما عاد الا المعاد، تنفض الشركة واصل، وينزاحوا الكلاب، عايزني أكون أبوك، بتديب لي ثار اخوك، و الأهل يبلغوك، دميعا السلام، واه يا عبد الودود، كيفك و كيف زمايلك، عسى الله طيبين، خالك زناتي داي لك، ضمن المطوعين، واختك تطلع يوماتي، ع المستشفى الجديمة، حاكم ع يمرنوها ف العركة، تكون حكيمة، و محمدين موافي، يتعلم المطافي، ويجولك شد عزمك، ويجولك العوافي، ومن هنا الجرايب و العيلة و العيال، ع يبلغوك سلامهم و لتمتة الردال، و آخر الكلام نجولك في الختام، الله يصون بلدنا، و يحرص السلام، والدك حسن محارب، غفير برد الحمام".