مصاب بضمور العضلات يستغيث بالصحة: "حققولي أمنية حياتي قبل ما أموت"
السبت 25/مارس/2017 - 10:47 ص
هبة سيد
طباعة
يظل صاحب الـ 22 عاما من عمره ثابتًا في مكانه داخل منزله بمنطقة بركة السبع بالمنوفية، يقيده المرض اللعين، الذي إذا أصاب شخص تمكن منه، هادمًا حياة صاحبه، دون رحمة أو شفقة.
استغاث أحد المواطنين خلال رسالة طارئة إلى الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، يطالبه فيها بالنظر إلى حالة شاب شاء القدر إصابته بمرض ضمور العضلات.
قال "المواطن" أن هذا الشاب لا يستطيع التحرك حتى داخل منزله، فاقدًا لحركة ذراعيه أيضًا، لا يستطيع الخروج إلى الشارع الذي أصبح الخروج إليه أمنية يريد تحقيقها قبل وفاته.
وأضاف المواطن أن كل ما يريده هذا الشاب هو كرسي متحرك يستطيع من خلاله الحركة والخروج وممارسة حياته الطبيعية كأي شاب في سنه.
يطالب "المواطن" من جميع مسئولي الصحة، مساعدة هذا الشاب بتوفير كرسي متحرك له، نظرًا لظروفه المادية الصعبة، حيث أن دخله الوحيد هو مبلغ قدره 400 جنيه، في ظل مصاريف علاجه أيضًا.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
استغاث أحد المواطنين خلال رسالة طارئة إلى الدكتور أحمد عماد الدين راضي، وزير الصحة، يطالبه فيها بالنظر إلى حالة شاب شاء القدر إصابته بمرض ضمور العضلات.
قال "المواطن" أن هذا الشاب لا يستطيع التحرك حتى داخل منزله، فاقدًا لحركة ذراعيه أيضًا، لا يستطيع الخروج إلى الشارع الذي أصبح الخروج إليه أمنية يريد تحقيقها قبل وفاته.
وأضاف المواطن أن كل ما يريده هذا الشاب هو كرسي متحرك يستطيع من خلاله الحركة والخروج وممارسة حياته الطبيعية كأي شاب في سنه.
يطالب "المواطن" من جميع مسئولي الصحة، مساعدة هذا الشاب بتوفير كرسي متحرك له، نظرًا لظروفه المادية الصعبة، حيث أن دخله الوحيد هو مبلغ قدره 400 جنيه، في ظل مصاريف علاجه أيضًا.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.