الاحتفال بأصدقاء بيت العائلة في مدرسة طارق بن زياد الرسمية للغات
الثلاثاء 28/مارس/2017 - 10:13 ص
خالد الشربينى
طباعة
نظمت إدارة مدرسة طارق بن زياد الرسمية للغات التابعة لإدارة الساحل التعليمية احتفالية للطلاب الذين يمثلون أصدقاء بيت العائلة المصغر.
حضر الاحتفال الدكتور رسمي عبد الملك، رئيس لجنة التعليم ببيت العائلة المصرية، والدكتور جرجس صالح، رئيس لجنة الطوارئ التنفيذية لبيت العائلة المصرية، واللواء محمد عبد الجليل رئيس حي الساحل، والنائب أحمد محمد زيدان، عضو مجلس النواب، وعدد من القيادات بالإدارة التعليمية.
أكد "عبد الملك" في كلمته خلال الحفل على أهمية غرس القيم والمبادئ الوطنية داخل نفوس أبنائنا، وقد ظهر ذلك في الدعم الذي قدمته مدرسة طارق بن زياد الرسمية للغات للطلاب وتنمية المواهب والاهتمام بهم، مشيرًا إلى أنه بعيدًا عن المعتقدات والانتماءات والتوجهات، سنظل دائمًا مجتمعا مترابطا تحت راية واحدة هي "بيت العائلة المصرية"، وقدم الطلاب خلال الحفل عروضًا فنية تعبر عن نشر ثقافة المواطنة والدعوة للوحدة الوطنية.
ومن جهته، أكد الدكتور أحمد على همام عضو أمانة الدعوة بمجمع البحوث الإسلامية على أن الوحدة الوطنية ليست وليدة الأحداث المعاصرة، ولكن أوصى عليها جميع الأنبياء والمرسلين، ولها ركائز عقائدية كبيرة، وكلما توطدت أواصر الصلة بين طوائف المجتمع، وتآلفوا على حب الوطن، ورفعة شأنه، ستصبح مصر دائمًا أعلى مكانة، وأرفع راية، وحامية لشعبها، مرفوعة الرأس.
حضر الاحتفال الدكتور رسمي عبد الملك، رئيس لجنة التعليم ببيت العائلة المصرية، والدكتور جرجس صالح، رئيس لجنة الطوارئ التنفيذية لبيت العائلة المصرية، واللواء محمد عبد الجليل رئيس حي الساحل، والنائب أحمد محمد زيدان، عضو مجلس النواب، وعدد من القيادات بالإدارة التعليمية.
أكد "عبد الملك" في كلمته خلال الحفل على أهمية غرس القيم والمبادئ الوطنية داخل نفوس أبنائنا، وقد ظهر ذلك في الدعم الذي قدمته مدرسة طارق بن زياد الرسمية للغات للطلاب وتنمية المواهب والاهتمام بهم، مشيرًا إلى أنه بعيدًا عن المعتقدات والانتماءات والتوجهات، سنظل دائمًا مجتمعا مترابطا تحت راية واحدة هي "بيت العائلة المصرية"، وقدم الطلاب خلال الحفل عروضًا فنية تعبر عن نشر ثقافة المواطنة والدعوة للوحدة الوطنية.
ومن جهته، أكد الدكتور أحمد على همام عضو أمانة الدعوة بمجمع البحوث الإسلامية على أن الوحدة الوطنية ليست وليدة الأحداث المعاصرة، ولكن أوصى عليها جميع الأنبياء والمرسلين، ولها ركائز عقائدية كبيرة، وكلما توطدت أواصر الصلة بين طوائف المجتمع، وتآلفوا على حب الوطن، ورفعة شأنه، ستصبح مصر دائمًا أعلى مكانة، وأرفع راية، وحامية لشعبها، مرفوعة الرأس.