كيف تعلمين طفلك الدفاع عن نفسه
الخميس 30/مارس/2017 - 07:42 م
اية محمد
طباعة
تشكو بعض الأمهات من تعرض أبنائها للأذى أو التنمر من زملائه في المدرسة أو النادي،فإذا استطعتِ عزيزتي أن تجعلي طفلك قادراً على الدفاع عن نفسه بنفسه فإنه سيصل في مرحلة من المراحل إلى عدم التعرّض لأيّ مضايقات من الآخرين.
وعادة ما ينتشر التنمر النفسي بين الإناث والجسدي بين الذكور، وقد يتسبب في شعور الطفل بالدونية والاكتئاب، بل وأحيانًا قد يؤدي إلى أخطار جسيمة كمحاولات الانتحار.
هذه بعض النصائح لتعلمي طفلك الدفاع عن نفسه في مثل تلك المواقف:
شجعي طفلك دائمًا على التواصل معكِ وإخباركِ بما يواجهه، ولا تهاجميه أبدًا.
قدمي لطفلك القدوة الحسنة في التعامل مع الآخرين: أكدي على حقوقك واحتياجاتك في تعاملاتك اليومية مع الحفاظ على مساحة من الاحترام المتبادل بينك وبين الآخرين، فطفلك يتعلم من خلال مراقبته لسلوكك.
علمي طفلك المهارات الاجتماعية اللازمة للتواصل مع الآخرين دون أن يفقد احترامه لنفسه.
علمي طفلك الدفاع عن نفسه باستخدام عبارات مثل: "أرفض ما تفعله، ابعد يديك عني، لا تنادني بهذا اللفظ".
علمي طفلك أن يتجاهل المضايقات: عادة ما تكون المضايقات اللفظية بالونة لاختبار رد فعل الطفل، فإذا نجح الطفل المعتدي في استفزاز الطفل الآخر ومضايقاته، سيستمر في هذا وقد يتطور الأمر إلى المضايقات الجسدية، دربي طفلك على الرد بثقة وتجاهل المعتدي، أو أن يسخر من عباراته بصوت واثق.
علمي طفلك أن يطلب المساعدة: في بعض الأحيان قد يعرض السكوت على العنف طفلك لخطر حقيقي، علميه أن يستعين بشخص بالغ وأن هذا ليس تصرفًا مخجلًا.
علمي طفلك أن يكون إيجابيًا: بحيث يتدخل إذا وجد طفلًا آخر يتعرض للأذى ويساعده.
علمي طفلك أن يتجنب أماكن حدوث الاعتداءات في المدرسة: فلا يجلس في مؤخرة أوتوبيس المدرسة، ولا الممرات الخالية أو الحمامات البعيدة عن رقابة مشرفي المدرسة.
تدخلي بنفسك إذا لزم الأمر.
وعادة ما ينتشر التنمر النفسي بين الإناث والجسدي بين الذكور، وقد يتسبب في شعور الطفل بالدونية والاكتئاب، بل وأحيانًا قد يؤدي إلى أخطار جسيمة كمحاولات الانتحار.
هذه بعض النصائح لتعلمي طفلك الدفاع عن نفسه في مثل تلك المواقف:
شجعي طفلك دائمًا على التواصل معكِ وإخباركِ بما يواجهه، ولا تهاجميه أبدًا.
قدمي لطفلك القدوة الحسنة في التعامل مع الآخرين: أكدي على حقوقك واحتياجاتك في تعاملاتك اليومية مع الحفاظ على مساحة من الاحترام المتبادل بينك وبين الآخرين، فطفلك يتعلم من خلال مراقبته لسلوكك.
علمي طفلك المهارات الاجتماعية اللازمة للتواصل مع الآخرين دون أن يفقد احترامه لنفسه.
علمي طفلك الدفاع عن نفسه باستخدام عبارات مثل: "أرفض ما تفعله، ابعد يديك عني، لا تنادني بهذا اللفظ".
علمي طفلك أن يتجاهل المضايقات: عادة ما تكون المضايقات اللفظية بالونة لاختبار رد فعل الطفل، فإذا نجح الطفل المعتدي في استفزاز الطفل الآخر ومضايقاته، سيستمر في هذا وقد يتطور الأمر إلى المضايقات الجسدية، دربي طفلك على الرد بثقة وتجاهل المعتدي، أو أن يسخر من عباراته بصوت واثق.
علمي طفلك أن يطلب المساعدة: في بعض الأحيان قد يعرض السكوت على العنف طفلك لخطر حقيقي، علميه أن يستعين بشخص بالغ وأن هذا ليس تصرفًا مخجلًا.
علمي طفلك أن يكون إيجابيًا: بحيث يتدخل إذا وجد طفلًا آخر يتعرض للأذى ويساعده.
علمي طفلك أن يتجنب أماكن حدوث الاعتداءات في المدرسة: فلا يجلس في مؤخرة أوتوبيس المدرسة، ولا الممرات الخالية أو الحمامات البعيدة عن رقابة مشرفي المدرسة.
تدخلي بنفسك إذا لزم الأمر.