الهيئة العامة للثقافة تناقش ملامح المشهد الأدبي الشاب في مصر الآن
الجمعة 31/مارس/2017 - 10:39 م
نورجيهان صلاح
طباعة
صدر العدد الجديد من مجلة "الثقافة الجديدة"، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويرأس تحريرها الشاعر سمير درويش، وتضمن ملفًا واسعًا يرصد ملامح المشهد الأدبي الشاب في مصر الآن، حيث تناول عدد من النقاد إبداعات الشباب فى القصة القصيرة والشعر، وهى من ضمن الأعمال المنشورة فى العدد نفسه من المجلة، فى محاولة من "الثقافة الجديدة" لقراءة المشهد الحالى بتجلياته المختلفة، وقدم القراءات كل من الدكتور ياسر رضوان، والدكتور ممدوح فرّاج النابى، وشيماء محمد حمدى، والدكتور شوكت المصرى، والدكتور أبو اليزيد الشرقاوى، والدكتور أحمد الصغير.
وقدم الدكتور محمد سمير عبد السلام، قراءة فى المجموعة القصصية "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة" لأحمد مجدي همام، واختتم ملف الأدب بحوار مع القاص "طه عبد المنعم"، أجراه وائل سعيد.
كان كتاب الشهر لهذا العدد هو رواية "يزن" للكاتبة الشابة "إبتهال الشايب"، ناقشه الدكتور محمد سليم شوشة، وأشرف البولاقى.
تضمن ملف الأدب أربع عشرة قصيدة للشعراءمحمد القلينى، ومصطفى أبو مسلم، ورضا أحمد، ومصطفى السيد سمير، ورغدة مصطفى، ومحمد بدران، ومصطفى محمود، وزيزى شوشة، وأحمد سعيد، ويوسف مسلم، وآلاء فودة، وإيهاب الراقد، وإبراهيم عادل زيد، ومحمد قمصان، وقصصًا لكل من سيد شومان، وكريم فريد، وأحمد عبد العاطى، وإيناس محمد التركى، ومحمد سيد عبد الرحيم، وإسراء عماد، ومصطفى سيف، ووجدان الدواخلى، وريهام محمد، وشيرين يونس.
وأكد رئيس التحرير في مدخل العدد الذى حمل عنوان "إطلالة من زاوية واحدة على المشهد الأدبى الشاب فى مصر" على أنه: "لا تدعى "الثقافة الجديدة" أنها تعد ملفًا عن المشهد الأدبى الأحدث، لكنها بتواضع يليق بالثقافة نفسها، تظن أنها أخذت جانبًا منه على قدر المساحة المتوفرة من ناحية، وبتطبيق قواعد النشر حسب المستطاع، بحيث لا يتكرر اسم من نشر قريبًا، كما نقر أن البعض اعتذر عن الكتابة لظروف تخصه لم نناقشه فيها، والبعض وعد ولم يفِ بطبيعة الأشياء وتكرارها الذى نألفه، كما أن هناك جانبًا لا يثق بنا، وهذا حقه. لكن "الثقافة الجديدة" مستعدة بكل الود أن تكرر هذه التجربة فى أعدادها القادمة، وتضمن ملف "تجديد الخطاب الدينى" مقالات للدكتور غيضان السيد على، دكتور ماهر عبد المحسن، ومقال لستيفن داوسون ترجمه أحمد عبد الفتاح.
أما ملف الترجمة فكان قصائد لإيريكا جونج (نهاية العالم وقصائد أخرى) ترجمها دكتور محمد عبد الحليم غنيم، بينما ترجمت عبير الفقى قصة إيتالو كالفينو "الخروف الأسود"، وترجم يوسف فرغلى قصة الصينى لو مين "الطفل الثانى".
وتضمنت "رسالة الثقافة" حوارًا مع مكاوى سعيد أجرته سماح عبد السلام، وفى باب "شخصيات" كتب محمود عبد الصمد زكريا "سيد حجاب يقرعُ الصمتَ.. فتجيبهُ الموسيقى"، وكتب دكتورمحمد زيدان عن "طاهر البرنبالى شاعر يشرق فى مرايا الحلم"، وفى باب السنيما كتبت إسراء إمام "عن الرغبات التى نقتلها تقربًا إلى الله" وفى المسرح كتب دكتور محمد محمود العطار عن "مسرح الطفل العربى، الواقع والمستقبل"، وكتب عثمان الأمير فى الثقافة شعبية عن "العبابدة فى مثلث حلايب وشلاتين".
وقدم الدكتور محمد سمير عبد السلام، قراءة فى المجموعة القصصية "الجنتلمان يفضل القضايا الخاسرة" لأحمد مجدي همام، واختتم ملف الأدب بحوار مع القاص "طه عبد المنعم"، أجراه وائل سعيد.
كان كتاب الشهر لهذا العدد هو رواية "يزن" للكاتبة الشابة "إبتهال الشايب"، ناقشه الدكتور محمد سليم شوشة، وأشرف البولاقى.
تضمن ملف الأدب أربع عشرة قصيدة للشعراءمحمد القلينى، ومصطفى أبو مسلم، ورضا أحمد، ومصطفى السيد سمير، ورغدة مصطفى، ومحمد بدران، ومصطفى محمود، وزيزى شوشة، وأحمد سعيد، ويوسف مسلم، وآلاء فودة، وإيهاب الراقد، وإبراهيم عادل زيد، ومحمد قمصان، وقصصًا لكل من سيد شومان، وكريم فريد، وأحمد عبد العاطى، وإيناس محمد التركى، ومحمد سيد عبد الرحيم، وإسراء عماد، ومصطفى سيف، ووجدان الدواخلى، وريهام محمد، وشيرين يونس.
وأكد رئيس التحرير في مدخل العدد الذى حمل عنوان "إطلالة من زاوية واحدة على المشهد الأدبى الشاب فى مصر" على أنه: "لا تدعى "الثقافة الجديدة" أنها تعد ملفًا عن المشهد الأدبى الأحدث، لكنها بتواضع يليق بالثقافة نفسها، تظن أنها أخذت جانبًا منه على قدر المساحة المتوفرة من ناحية، وبتطبيق قواعد النشر حسب المستطاع، بحيث لا يتكرر اسم من نشر قريبًا، كما نقر أن البعض اعتذر عن الكتابة لظروف تخصه لم نناقشه فيها، والبعض وعد ولم يفِ بطبيعة الأشياء وتكرارها الذى نألفه، كما أن هناك جانبًا لا يثق بنا، وهذا حقه. لكن "الثقافة الجديدة" مستعدة بكل الود أن تكرر هذه التجربة فى أعدادها القادمة، وتضمن ملف "تجديد الخطاب الدينى" مقالات للدكتور غيضان السيد على، دكتور ماهر عبد المحسن، ومقال لستيفن داوسون ترجمه أحمد عبد الفتاح.
أما ملف الترجمة فكان قصائد لإيريكا جونج (نهاية العالم وقصائد أخرى) ترجمها دكتور محمد عبد الحليم غنيم، بينما ترجمت عبير الفقى قصة إيتالو كالفينو "الخروف الأسود"، وترجم يوسف فرغلى قصة الصينى لو مين "الطفل الثانى".
وتضمنت "رسالة الثقافة" حوارًا مع مكاوى سعيد أجرته سماح عبد السلام، وفى باب "شخصيات" كتب محمود عبد الصمد زكريا "سيد حجاب يقرعُ الصمتَ.. فتجيبهُ الموسيقى"، وكتب دكتورمحمد زيدان عن "طاهر البرنبالى شاعر يشرق فى مرايا الحلم"، وفى باب السنيما كتبت إسراء إمام "عن الرغبات التى نقتلها تقربًا إلى الله" وفى المسرح كتب دكتور محمد محمود العطار عن "مسرح الطفل العربى، الواقع والمستقبل"، وكتب عثمان الأمير فى الثقافة شعبية عن "العبابدة فى مثلث حلايب وشلاتين".