الفريق "الوسيمي": المخابرات المصرية أول جهاز استخباراتي في العالم
الأحد 02/أبريل/2017 - 12:46 م
داليا محمد
طباعة
قال الفريق أول محيي الوسيمي، وكيل أول جهاز المخابرات العامة، أن المخابرات المصرية هي أول جهاز إستخباراتي في التاريخ، وقام ببطولات كبرى وملاحم في عهد الفراعنة، وآمن مصر وساعد علي توسع دولة مصر لتصل لمنابع النيل، وقام بجمع معلومات عن الجيوش المعادية، وهزم كثيرًا منهم قبل بدأ المعارك.
وأشار "الوسيمي" الملقب " أبو أجهزة المخابرات العربية"، إلي أن أعمدة معبد أبو سنبل تعتبر أول مخطوطة قديمة، سجلت بطولات المخابرات المصرية في عهد الفراعنة، عندما حكم مصر ملك شاب يدعى تحتمس درب الجيش وغير الخطط واستطاع بفضل مخابراته هزيمة جيوشًا لـ 23 دولة كانت تسعى للانقضاض على مصر والسيطرة عليها.
وأضاف "الوسيمي" أن النقوشات والرسومات على أعمدة معبد أبو سنبل، تحكى خطط تدريب الجيش المصري القديم، التي بدأت علي يد تحتمس الشاب الصغير، وتدريب أعداد من الرجال على جمع المعلومات داخل الدول الأخرى لمعرفة ماذا تنوى هذه الدول تجاه مصر، واستطاعت المخابرات المصرية في عهد تحتمس، أن تعرف أن ملك قادش ينوى شرًا بالفرعون المصري الشاب.
وفي تصريحات صحفية أشار "الوسيمي" إلي أن الوثائق تكشف أن ملك قادش استهان بالفرعون المصري الشاب، وقال: " لن نقدر علي اخذ مصر إلا في ملك هذا الفتي الصغير"، وجمع معه عدد من دول آسيا، بلغ عددها 23 دولة كانت تسعى للاستيلاء على مصر، التي كانت وقتها سلة غلال العالم، وأعلمت المخابرات الفرعون وقتها بما ينوى إليه ملك قادش، وأرسلت معلومات عن تسليح ملك قادش وقوته وقوة الجيوش التي تتبعه.
وأكمل "الوسيمي": "في ذلك الوقت العقيدة العسكرية المصرية للدفاع فقط وليس الهجوم، وكان مركز الدفاع الأول والمعسكرات من الشرق في سيناء، ولكن الملك الشاب غير العقيدة العسكرية المصرية من الدفاعية إلي الهجومية وذهب بجيش مصر إلي آسيا وهزم ٢٣ جيش، واسر ملك قادش.
وأشار "الوسيمي" الملقب " أبو أجهزة المخابرات العربية"، إلي أن أعمدة معبد أبو سنبل تعتبر أول مخطوطة قديمة، سجلت بطولات المخابرات المصرية في عهد الفراعنة، عندما حكم مصر ملك شاب يدعى تحتمس درب الجيش وغير الخطط واستطاع بفضل مخابراته هزيمة جيوشًا لـ 23 دولة كانت تسعى للانقضاض على مصر والسيطرة عليها.
وأضاف "الوسيمي" أن النقوشات والرسومات على أعمدة معبد أبو سنبل، تحكى خطط تدريب الجيش المصري القديم، التي بدأت علي يد تحتمس الشاب الصغير، وتدريب أعداد من الرجال على جمع المعلومات داخل الدول الأخرى لمعرفة ماذا تنوى هذه الدول تجاه مصر، واستطاعت المخابرات المصرية في عهد تحتمس، أن تعرف أن ملك قادش ينوى شرًا بالفرعون المصري الشاب.
وفي تصريحات صحفية أشار "الوسيمي" إلي أن الوثائق تكشف أن ملك قادش استهان بالفرعون المصري الشاب، وقال: " لن نقدر علي اخذ مصر إلا في ملك هذا الفتي الصغير"، وجمع معه عدد من دول آسيا، بلغ عددها 23 دولة كانت تسعى للاستيلاء على مصر، التي كانت وقتها سلة غلال العالم، وأعلمت المخابرات الفرعون وقتها بما ينوى إليه ملك قادش، وأرسلت معلومات عن تسليح ملك قادش وقوته وقوة الجيوش التي تتبعه.
وأكمل "الوسيمي": "في ذلك الوقت العقيدة العسكرية المصرية للدفاع فقط وليس الهجوم، وكان مركز الدفاع الأول والمعسكرات من الشرق في سيناء، ولكن الملك الشاب غير العقيدة العسكرية المصرية من الدفاعية إلي الهجومية وذهب بجيش مصر إلي آسيا وهزم ٢٣ جيش، واسر ملك قادش.