الأحوال الجوية تؤخر العمليات العسكرية في الموصل
الإثنين 03/أبريل/2017 - 09:42 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أكد الفريق عبد الأمير يارالله، اليوم الاثنين، أنه تم فقط تأخير العمليات العسكرية، بسب سوء الأحوال جوية، نافيًا توقف أو تعليق العمليات العسكرية في الموصل.
وأفادت العديد من المصادر، أمس الأحد، أنه تم تعليق العمليات العسكرية في الموصل، حيث دخلت المعركة إلى مناطق مكتظة بالسكان في المدينة القديمة، وأصبحت الخسائر في صفوف المدنيين متوقعة بشكل أكبر، وقال عماد خلاص، وهو مقدم في الجيش العراقي: "استطعنا قبل تعليق القتال، القضاء على أحد قناصي داعش".
تركزت المعارك على الحي المحيط بجامع النوري، الذي أعلن فيه أبو بكر البغدادي، دولة الخلافة قبل ما يقرب من 3 سنوات على أراض سيطر عليها التنظيم في العراق وسوريا.
وتصاعدت في الأيام الأخيرة التحذيرات، من سقوط المزيد من المدنيين في أحياء الساحل الأيمن من الموصل المكتظة بالسكان، لاسيما بعد ضربة التحالف الدولي، التي أوقعت مئات المدنيين في غرب الموصل الأسبوع الماضي.
وأعلن المرصد العراقي لحقوق الإنسان في العراق، أن تنظيم داعش يحتجز ما لا يقل عن 300 طفل في مقراته المنتشرة، في أحياء الصحة والرفاعي وحي التنك في الساحل الأيمن للموصل.
وذكر المرصد أن "داعش" أجبر 10 أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، على البقاء في خط المواجهة الأمامي مع القوات العراقية، وذلك لدفع القوات المشتركة لاستهدافهم ظنًا منهم أنهم مفخخون.
وأفادت العديد من المصادر، أمس الأحد، أنه تم تعليق العمليات العسكرية في الموصل، حيث دخلت المعركة إلى مناطق مكتظة بالسكان في المدينة القديمة، وأصبحت الخسائر في صفوف المدنيين متوقعة بشكل أكبر، وقال عماد خلاص، وهو مقدم في الجيش العراقي: "استطعنا قبل تعليق القتال، القضاء على أحد قناصي داعش".
تركزت المعارك على الحي المحيط بجامع النوري، الذي أعلن فيه أبو بكر البغدادي، دولة الخلافة قبل ما يقرب من 3 سنوات على أراض سيطر عليها التنظيم في العراق وسوريا.
وتصاعدت في الأيام الأخيرة التحذيرات، من سقوط المزيد من المدنيين في أحياء الساحل الأيمن من الموصل المكتظة بالسكان، لاسيما بعد ضربة التحالف الدولي، التي أوقعت مئات المدنيين في غرب الموصل الأسبوع الماضي.
وأعلن المرصد العراقي لحقوق الإنسان في العراق، أن تنظيم داعش يحتجز ما لا يقل عن 300 طفل في مقراته المنتشرة، في أحياء الصحة والرفاعي وحي التنك في الساحل الأيمن للموصل.
وذكر المرصد أن "داعش" أجبر 10 أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، على البقاء في خط المواجهة الأمامي مع القوات العراقية، وذلك لدفع القوات المشتركة لاستهدافهم ظنًا منهم أنهم مفخخون.