مؤجل ....... بالفيديو " اب سعي لسعادة ابنائه فسعو لموته "
الأربعاء 05/أبريل/2017 - 12:39 م
مي جمعه
طباعة
سعادتهم كانت اولي اهتماماته منذ عرف بوجودهم في احشاء زوجته ، ودامت رعايته لهم يسرق من عمره وسعادته ليري السعاده في اعينهم ، ومرة السنين عاماً وراء عام ، وكبروا وكبرة معهم احلامهم وزاد اصراراً علي تلبية احتياجاتهم ، متغاضياً عن تلبية احتيجاته الخاصة في سبيل ارضاءهم .
ولعب القدر لعبته في تطبيق قانون الغابه ، وتحول الحال للسوء بعد احالته علي المعاش وتقلص راتبه من ٥٠٠٠جنيهاً الي ١٠٠٠جنيهاً .
وكانت الكارثه ، فالزوجه من بدأت بالغدر وانقلب الميزان ليكون الابن عاق ويلقي بابيه في مقبره حيا يرزق
وقال سيد محمد خمسيني العمر، و المقيم في شارع البصراوي بحي انبابه انه منذ احالته علي المعاش تحول حال ابنائه وزوجته في التعامل معه لاسوء حال .
وباخذ مكافأة اخر الخدمه منه قاموا بلتعدي عليه بالضرب والسب ورمي متعلقاته خارج المنزل ليعيش مشرد يخاف جيرانه واقاربه مساعدته فيتعرضوا للاذي
واضاف سيد ان حياته اصبحت جحيم بعد ان تركوه بلا ماوي حتي من عليه احد الجيران بتاجير غرفه يكاد القبر ان يكون افضل منها بتكلفه ٣٠٠جنيهاً شهرياً ، مشيرا انه لا يوجد من يتجرأ علي مساعدته لتوفير اقل الاحتياجات وانه بعد ان كان ياكل كل ما تشتهي الانفس اصبح يوفرطبق الفول بصعوبه ليجعل منه وجبه دائمه
ولعب القدر لعبته في تطبيق قانون الغابه ، وتحول الحال للسوء بعد احالته علي المعاش وتقلص راتبه من ٥٠٠٠جنيهاً الي ١٠٠٠جنيهاً .
وكانت الكارثه ، فالزوجه من بدأت بالغدر وانقلب الميزان ليكون الابن عاق ويلقي بابيه في مقبره حيا يرزق
وقال سيد محمد خمسيني العمر، و المقيم في شارع البصراوي بحي انبابه انه منذ احالته علي المعاش تحول حال ابنائه وزوجته في التعامل معه لاسوء حال .
وباخذ مكافأة اخر الخدمه منه قاموا بلتعدي عليه بالضرب والسب ورمي متعلقاته خارج المنزل ليعيش مشرد يخاف جيرانه واقاربه مساعدته فيتعرضوا للاذي
واضاف سيد ان حياته اصبحت جحيم بعد ان تركوه بلا ماوي حتي من عليه احد الجيران بتاجير غرفه يكاد القبر ان يكون افضل منها بتكلفه ٣٠٠جنيهاً شهرياً ، مشيرا انه لا يوجد من يتجرأ علي مساعدته لتوفير اقل الاحتياجات وانه بعد ان كان ياكل كل ما تشتهي الانفس اصبح يوفرطبق الفول بصعوبه ليجعل منه وجبه دائمه