حق "الفيتو" يبقي على الأزمة السورية.. وأمريكا وروسيا الأكثر استخدامًا
الخميس 06/أبريل/2017 - 03:01 ص
سكاي نيوز
طباعة
في نظرة على تاريخ استخدام حق النقض المعروف باسم الفيتو فإن الولايات المتحدة وروسيا هما أكثر من استخدمه منذ عام 1946.
واستخدمت الولايات المتحدة 79 مرة، منها 46 مرة لنقض قرارات تدين إسرائيل في اعتداءاتها على الفلسطينيين والدول العربية المجاورة.
أما موسكو فقد استخدمته تحت اسم الاتحاد السوفياتي 93 مرة، في حين استخدم تحت راية روسيا الاتحادية 16 مرة، سبع منها لنقض قرارات تتعلق بالأزمة السورية على النحو التالي:
04 أكتوبر 2011
نقضت مشروع قرار يدين انتهاك النظام السوري لحقوق الإنسان واستخدام القوة ضد المدنيين
04 فبراير 2014
رفضت روسيا قرارا يؤيد خطة عمل جامعة الدول العربية في سوريا، وفي يوليو من العام نفسه نقضت مشروع قرار يدعو لوقف تحركات الجيش باتجاه مراكز المدن واستخدام الأسلحة الثقيلة في المناطق المكتظة تحت طائلة العقوبات.
22 مايو 2014
نقض قرار بإحالة ملف الأزمة السورية إلى المحكمة الجنائية الدولية.
28 فبراير 2016
رفضت روسيا قرارا يذكر بحظر استخدام الأسلحة الكيماوية ومحاسبة مرتكبيها
8 أكتوبر 2016
نقض روسي جديد لقرار التحقيق في قصف قافلة إغاثة تابعة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري تحت طائلة العقوبات.
5 ديسمبر 2016
وفي الخامس من ديسمبر من ذات العام رفض قرار يدعو إلى وقف العنف وجميع أنواع الهجمات في حلب وإدانة استهداف المواقع والفرق الطبية
واستخدمت الولايات المتحدة 79 مرة، منها 46 مرة لنقض قرارات تدين إسرائيل في اعتداءاتها على الفلسطينيين والدول العربية المجاورة.
أما موسكو فقد استخدمته تحت اسم الاتحاد السوفياتي 93 مرة، في حين استخدم تحت راية روسيا الاتحادية 16 مرة، سبع منها لنقض قرارات تتعلق بالأزمة السورية على النحو التالي:
04 أكتوبر 2011
نقضت مشروع قرار يدين انتهاك النظام السوري لحقوق الإنسان واستخدام القوة ضد المدنيين
04 فبراير 2014
رفضت روسيا قرارا يؤيد خطة عمل جامعة الدول العربية في سوريا، وفي يوليو من العام نفسه نقضت مشروع قرار يدعو لوقف تحركات الجيش باتجاه مراكز المدن واستخدام الأسلحة الثقيلة في المناطق المكتظة تحت طائلة العقوبات.
22 مايو 2014
نقض قرار بإحالة ملف الأزمة السورية إلى المحكمة الجنائية الدولية.
28 فبراير 2016
رفضت روسيا قرارا يذكر بحظر استخدام الأسلحة الكيماوية ومحاسبة مرتكبيها
8 أكتوبر 2016
نقض روسي جديد لقرار التحقيق في قصف قافلة إغاثة تابعة للأمم المتحدة والهلال الأحمر السوري تحت طائلة العقوبات.
5 ديسمبر 2016
وفي الخامس من ديسمبر من ذات العام رفض قرار يدعو إلى وقف العنف وجميع أنواع الهجمات في حلب وإدانة استهداف المواقع والفرق الطبية