حكاية زوجة تعيش مع طليقها في ”الحرام”
الخميس 02/يونيو/2016 - 02:16 ص
محرر حق المواطن
طباعة
زوجي مش راضي يصدق إنه طلقني، وإن عيشتي معاه حرام في حرام .. بهذه الكلمات بدأت أمل تروي سبب تقدمها إلى محكمة الأسرة بالهرم، بدعوى طلاق من زوجها.
وأكدت أمل.ع ربة منزل، أن زوجها طلقها ثلاث مرات شفاهة، ولا يريد أن يعترف بذلك بأوراق طلاق رسمى، باتت معلقة، لا هى حرة ومطلقة، ولا يجوز لها الحياة مع طليقها فى عيشة حرام، وكأن شيء لم يكن، بسبب عدم وجود ورقة طلاق .
وشددت أمل، على استحكام الخلاف بينها وبين زوجها، وعدم تفاهمهما معًا فى أمور الحياة والمعيشة، رغم مرور خمس سنوات على زواجهما، ووجود طفلين بينهما، وذلك بسبب عصبية زوجها الذى يعمل سائق على سيارة أجرة، وتعديه عليها بالسب والضرب أحيانًا، وتعمده إهانتها وتحقير شأنها أمام أهلها وأهله، لكنها كانت تحمل من أجل الطفلين.
وأوضحت الزوجة، أن زوجها يقسم عليها بالطلاق، على أمور حياتية تافهة بينهما، ولا يلتزم بها، ودائمًا ما جعل كلمة الطلاق سيفًا يذلها به، حتى أنه طلقها مرتين، وفى كل مرة ينكر ذلك، وينفى تطليقها أمام الجميع، حتى جاءت الواقعة الأخيرة، وتشاجر معها بسبب مقدار السكر فى كوب شاى، بل ونطق عليها كلمة الطلاق باعتبارها خائبة لا تستطيع تقديم كوب شاي جيد، وهنا حملت طفليها وعادت إلى منزل أهلها.
وأكدت الزوجة فى دعواها أن معيشتهما معًا باتت محرمة، وطالبت بتطبيق الشرع وإلزامه بالطلاق الرسمى بحكم المحكمة، مؤكدة على تضررها من العيش معه، بعض النظر عن نواياه فى القسمين الأولين عليها بالطلاق.
وأكدت أمل.ع ربة منزل، أن زوجها طلقها ثلاث مرات شفاهة، ولا يريد أن يعترف بذلك بأوراق طلاق رسمى، باتت معلقة، لا هى حرة ومطلقة، ولا يجوز لها الحياة مع طليقها فى عيشة حرام، وكأن شيء لم يكن، بسبب عدم وجود ورقة طلاق .
وشددت أمل، على استحكام الخلاف بينها وبين زوجها، وعدم تفاهمهما معًا فى أمور الحياة والمعيشة، رغم مرور خمس سنوات على زواجهما، ووجود طفلين بينهما، وذلك بسبب عصبية زوجها الذى يعمل سائق على سيارة أجرة، وتعديه عليها بالسب والضرب أحيانًا، وتعمده إهانتها وتحقير شأنها أمام أهلها وأهله، لكنها كانت تحمل من أجل الطفلين.
وأوضحت الزوجة، أن زوجها يقسم عليها بالطلاق، على أمور حياتية تافهة بينهما، ولا يلتزم بها، ودائمًا ما جعل كلمة الطلاق سيفًا يذلها به، حتى أنه طلقها مرتين، وفى كل مرة ينكر ذلك، وينفى تطليقها أمام الجميع، حتى جاءت الواقعة الأخيرة، وتشاجر معها بسبب مقدار السكر فى كوب شاى، بل ونطق عليها كلمة الطلاق باعتبارها خائبة لا تستطيع تقديم كوب شاي جيد، وهنا حملت طفليها وعادت إلى منزل أهلها.
وأكدت الزوجة فى دعواها أن معيشتهما معًا باتت محرمة، وطالبت بتطبيق الشرع وإلزامه بالطلاق الرسمى بحكم المحكمة، مؤكدة على تضررها من العيش معه، بعض النظر عن نواياه فى القسمين الأولين عليها بالطلاق.