الحكومة اليابانية تقدم 22 مليون دولار مساعدات لجنوب السودان
السبت 08/أبريل/2017 - 05:59 ص
أ.ش.أ
طباعة
قدمت الحكومة اليابانية مساعدات إنسانية بقيمة 22.4 مليون دولار لجنوب السودان، في إطار التزامها وتعهدها بتلبية الاحتياجات الإنسانية المتمثلة في الإغاثة وإعادة الإعمار والتنمية واستعادة النسيج الإنساني لجوبا.
وأوضح السفير الياباني لدى جنوب السودان كيا ماساهيكو، في بيان صحفي مؤخرا، أن إجمالي الدعم الياباني لجنوب السودان منذ اندلاع النزاع الأخير في عام 2013 بلغ 189 مليون دولار؛ ساهمت في معالجة أزمات التغذية والصحة والمياه.
ودعا ماساهيكو، جنوب السودان إلى الحوار لتحقيق السلام الدائم والمصالحة المجتمعية، وبناء القدرة على التكيف والمرونة تجاه الأزمات المجتمعية المختلفة.
وتعد اليابان من أضخم المانحين لدولة جنوب السودان منذ نيلها استقلالها عام 2011، ومرورا باستئناف القتال بجوبا، في يوليو الماضي، بين قوات المتمردين التابعة لرياك مشار نائب الرئيس السابق، والمقاتلين التابعين للرئيس سالفا كير، مما رفع من حالة انعدام الأمن في جنوب السودان.
وصرحت الأمم المتحدة في وقت سابق، بأن الوضع الإنساني في جنوب السودان مشابه للوضع السوري، حيث بلغ عدد اللاجئين أكثر من 1.3 مليون شخص إلى كينيا المجاورة وأوغندا وإثيوبيا والسودان، علاوة على نزوح 1.8 مليون شخص آخر داخليا، ويلتمسون اللجوء في مخيمات الأمم المتحدة في جميع أنحاء البلاد.
وأوضح السفير الياباني لدى جنوب السودان كيا ماساهيكو، في بيان صحفي مؤخرا، أن إجمالي الدعم الياباني لجنوب السودان منذ اندلاع النزاع الأخير في عام 2013 بلغ 189 مليون دولار؛ ساهمت في معالجة أزمات التغذية والصحة والمياه.
ودعا ماساهيكو، جنوب السودان إلى الحوار لتحقيق السلام الدائم والمصالحة المجتمعية، وبناء القدرة على التكيف والمرونة تجاه الأزمات المجتمعية المختلفة.
وتعد اليابان من أضخم المانحين لدولة جنوب السودان منذ نيلها استقلالها عام 2011، ومرورا باستئناف القتال بجوبا، في يوليو الماضي، بين قوات المتمردين التابعة لرياك مشار نائب الرئيس السابق، والمقاتلين التابعين للرئيس سالفا كير، مما رفع من حالة انعدام الأمن في جنوب السودان.
وصرحت الأمم المتحدة في وقت سابق، بأن الوضع الإنساني في جنوب السودان مشابه للوضع السوري، حيث بلغ عدد اللاجئين أكثر من 1.3 مليون شخص إلى كينيا المجاورة وأوغندا وإثيوبيا والسودان، علاوة على نزوح 1.8 مليون شخص آخر داخليا، ويلتمسون اللجوء في مخيمات الأمم المتحدة في جميع أنحاء البلاد.