الاتحاد الأوروبي يدرس استثمار 20 مليار شلن في مشاريع ميناء مومباسا
السبت 08/أبريل/2017 - 06:41 ص
أ.ش.أ
طباعة
يدرس الاتحاد الأوروبي استثمار مالا يقل عن 20 مليار شلن (بما يساوي 200 مليون دولار) على مشروعات ميناء مومباسا الكيني بما في ذلك تحديث الأرصفة.
وتسلم بنك الاستثمار الأوروبي، طلبا للحصول على تمويل لموانئ كينيا، والتي يجري تجهيزها على شكل قرض بينما قال المدير الإقليمي لشركة "تريد مارك إيست أفريكا" أحمد فرح إنه على الرغم من التوصل إلى قرار نهائي، فان هناك مفاوضات على مستوى عال وأن التمويل سيأتي قريبا.
وأضاف أنه في الوقت الراهن يمكن القول إن القرض البالغ 180 مليون دولار سيأتي قريبا بينما يتم النظر في المنحة التي تقدر بـ20 مليون دولار. مشيرا إلى أن الأموال ستستخدم في التحديث المستمر للأرصفة كما أنه سيعمل بشكل وثيق مع هيئة العائدات الكينية في المشروع الذي يشمل استبدال نظام سيمبا بأخر جديد.
وقال رئيس وفد الاتحاد الأوروبي أليساندرو تونولي، إن الكتلة الاقتصادية وعن طريق بنك الاستثمار الأوروبي، تبدي اهتماما بدعم المشاريع في الميناء وبهدف زيادة الكفاءة وتسهيل التجارة.
وأضاف أن ميناء مومباسا يمثل بوابة العبور لشرق أفريقيا ويدير حركة اقتصاد المنطقة التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 200 مليون شخص، مشيرا إلى أن رفع كفاءة الميناء يشكل أهمية كبرى وتحتاج إلى دعم مالي لتنفيذ المشروعات.
ويمول المشروع الرئيسي الآخر، من قبل شركة "تريد مارك إيست أفريكا" ويهدف إلى بناء محطة بحرية تتكلف 100 مليون شلن.
وتسلم بنك الاستثمار الأوروبي، طلبا للحصول على تمويل لموانئ كينيا، والتي يجري تجهيزها على شكل قرض بينما قال المدير الإقليمي لشركة "تريد مارك إيست أفريكا" أحمد فرح إنه على الرغم من التوصل إلى قرار نهائي، فان هناك مفاوضات على مستوى عال وأن التمويل سيأتي قريبا.
وأضاف أنه في الوقت الراهن يمكن القول إن القرض البالغ 180 مليون دولار سيأتي قريبا بينما يتم النظر في المنحة التي تقدر بـ20 مليون دولار. مشيرا إلى أن الأموال ستستخدم في التحديث المستمر للأرصفة كما أنه سيعمل بشكل وثيق مع هيئة العائدات الكينية في المشروع الذي يشمل استبدال نظام سيمبا بأخر جديد.
وقال رئيس وفد الاتحاد الأوروبي أليساندرو تونولي، إن الكتلة الاقتصادية وعن طريق بنك الاستثمار الأوروبي، تبدي اهتماما بدعم المشاريع في الميناء وبهدف زيادة الكفاءة وتسهيل التجارة.
وأضاف أن ميناء مومباسا يمثل بوابة العبور لشرق أفريقيا ويدير حركة اقتصاد المنطقة التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 200 مليون شخص، مشيرا إلى أن رفع كفاءة الميناء يشكل أهمية كبرى وتحتاج إلى دعم مالي لتنفيذ المشروعات.
ويمول المشروع الرئيسي الآخر، من قبل شركة "تريد مارك إيست أفريكا" ويهدف إلى بناء محطة بحرية تتكلف 100 مليون شلن.