جامعة أسيوط تحتفل باليوم العالمي للبيئة بغرس 200 شجرة فاكهة مثمرة
الخميس 02/يونيو/2016 - 01:54 م
شهدت جامعة أسيوط اليوم، انطلاق فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للبيئة، تحت عنوان «بيئتنا أمانة في أعناقنا.. فلنحافظ عليها»، والتي ينظمها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالتعاون مع جهاز شئون البيئة بالمحافظة، والتي تضمنت غرس نحو 200 شجرة مثمرة من أشجار الفاكهة بالجامعة.
جاء ذلك برعاية الدكتور أحمد عبده جعيص، رئيس الجامعة، وبحضور الدكتور محمد عبد اللطيف نائبه لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور فاروق عبد القوي مستشار رئيس الجامعة للشئون البيئية والزراعية، والدكتور محمد محمود أحمد رئيس جهاز شئون البيئة بالمحافظة، والدكتور ثابت عبد المنعم مدير مركز البحوث والدراسات البيئية بالجامعة.
كما شارك بالاحتفالية لفيف من المسئولين والقيادات الجامعية ووكلاء الكليات المختلفة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ونحو 50 طالب ممثلين لعدد من الكليات بالجامعة.
وأوضح الدكتور ثابت عبد المنعم، أن برنامج الاحتفال يتضمن زراعة أربعة أنواع شتلات مختلفة من أشجار الرمان والبرتقال واليوسفي والليمون، إلي جانب أعمال تجميل البندورات بمختلف المناطق بالجامعة، وذلك تأكيداً علي أهمية الدور التنموي الحيوي للجامعة في خدمة مجتمعها وتطويره، والذي يمتد من خلال ما تقدمه من مشروعات متعددة المجالات والأهداف من شأنها المساهمة في تجميل الواجهة الحضارية للجامعة.
كما أعلنت سميرة مخلوف، مدير عام الإدارة العامة للمشروعات البيئية بالجامعة، أنه تمّ زراعة نحو 50 شتلة مختلفة بكليات الزراعة والتربية والعلوم، ويتم استكمال باقي الشتلات في مستشفي الطب البيطري، ومجموعة من المباني الجامعية المختلفة، مضيفةً أن الشتلات التي يتم بها تشجير الجامعة تأتي جميعها من خلال التبرعات الخيرية من مختلف مؤسسات المجتمع المدني.
وخلال الجولة أشاد الدكتور محمد عبد اللطيف، بالمشاركة الطلابية المتميزة التي يجريها الطلاب للمساهمة في أعمال تشجير وتجميل الجامعة، والتي تأتي انطلاقاً من حرص الجامعة علي دعم وتنمية الوعي البيئي والعمل علي خلق بيئة صحية نظيفة مستدامة، وتشجيع الطلاب علي القيام بدور إيجابي في الحفاظ علي الصورة الجمالية للجامعة.
ومن المقرر أن ينعقد علي هامش الاحتفال المسابقة الثقافية البيئية لطلاب الجامعة والمنتسبين إليها من أعضاء هيئة تدريس والعاملين للمشاركة في المجالات الفنية المختلفة.
جاء ذلك برعاية الدكتور أحمد عبده جعيص، رئيس الجامعة، وبحضور الدكتور محمد عبد اللطيف نائبه لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور فاروق عبد القوي مستشار رئيس الجامعة للشئون البيئية والزراعية، والدكتور محمد محمود أحمد رئيس جهاز شئون البيئة بالمحافظة، والدكتور ثابت عبد المنعم مدير مركز البحوث والدراسات البيئية بالجامعة.
كما شارك بالاحتفالية لفيف من المسئولين والقيادات الجامعية ووكلاء الكليات المختلفة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ونحو 50 طالب ممثلين لعدد من الكليات بالجامعة.
وأوضح الدكتور ثابت عبد المنعم، أن برنامج الاحتفال يتضمن زراعة أربعة أنواع شتلات مختلفة من أشجار الرمان والبرتقال واليوسفي والليمون، إلي جانب أعمال تجميل البندورات بمختلف المناطق بالجامعة، وذلك تأكيداً علي أهمية الدور التنموي الحيوي للجامعة في خدمة مجتمعها وتطويره، والذي يمتد من خلال ما تقدمه من مشروعات متعددة المجالات والأهداف من شأنها المساهمة في تجميل الواجهة الحضارية للجامعة.
كما أعلنت سميرة مخلوف، مدير عام الإدارة العامة للمشروعات البيئية بالجامعة، أنه تمّ زراعة نحو 50 شتلة مختلفة بكليات الزراعة والتربية والعلوم، ويتم استكمال باقي الشتلات في مستشفي الطب البيطري، ومجموعة من المباني الجامعية المختلفة، مضيفةً أن الشتلات التي يتم بها تشجير الجامعة تأتي جميعها من خلال التبرعات الخيرية من مختلف مؤسسات المجتمع المدني.
وخلال الجولة أشاد الدكتور محمد عبد اللطيف، بالمشاركة الطلابية المتميزة التي يجريها الطلاب للمساهمة في أعمال تشجير وتجميل الجامعة، والتي تأتي انطلاقاً من حرص الجامعة علي دعم وتنمية الوعي البيئي والعمل علي خلق بيئة صحية نظيفة مستدامة، وتشجيع الطلاب علي القيام بدور إيجابي في الحفاظ علي الصورة الجمالية للجامعة.
ومن المقرر أن ينعقد علي هامش الاحتفال المسابقة الثقافية البيئية لطلاب الجامعة والمنتسبين إليها من أعضاء هيئة تدريس والعاملين للمشاركة في المجالات الفنية المختلفة.