برلماني: حوادث الإرهاب لن تنال من وحدة المصريين
الأحد 09/أبريل/2017 - 06:20 م
خالد الغول
طباعة
أدان حسن عمر حسنين، عضو مجلس النواب عن دائرة الخانكة والخصوص والعبور بمحافظة القليوبية، ببالغ الحزن والأسى، الحادث الإرهابي الغاشم الذي وقع صباح اليوم بمحيط الكنيسة المرقسية بالإسكندرية وكنيسة مارجرجس بطنطا.
وتقدم بخالص التعازى لجموع الشعب المصري، والبابا تواضروس الثاني بابا الأسكندرية وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في شهداء الوطن الذين راحوا ضحية الأحداث الإرهابية التي شهدها الوطن اليوم، داعيًا الله عز وجل أن يتغمد ضحايا الحادث الإرهابي بواسع رحمته ويتمنى الشفاء العاجل للمصابين.
وأكد أن الدولة المصرية شعبا وجيشا وشرطة ستتمكن من دحر الإرهاب الغاشم، ولن تنال هذه الحوادث من وحدة الأمة وتماسكها، وأن الإرهاب لن يصل إلى هدفه فى مصر وكل هذه الحوادث ستزيدنا قوة وصلابة.
وأشار الي أن هذا الحادث الخسيس الأليم لن يثنى المصريين عن بناء دولتهم الحديثة وسوف يزيد تماسكهم ولن ينال الإرهاب الغاشم المأجور من عزيمتهم ولن يؤثر على النسيج الوطني الواحد وأن الدين الإسلامي السمح بريء من هذه الأفعال والأعمال الإجرامية الخسيسة.
وقال حسنين أنه لابد من تشديد الرقابة على أبواب الكنائس فالكاميرات تسجل من يدخل ولكنها لا تمنع من يفجر نفسه وسط المصليين مشيرًا إلي أن الإرهاب لا يفرق بين صغير وكبير ولا بين مسيحي ومسلم.
وتقدم بخالص التعازى لجموع الشعب المصري، والبابا تواضروس الثاني بابا الأسكندرية وبطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، في شهداء الوطن الذين راحوا ضحية الأحداث الإرهابية التي شهدها الوطن اليوم، داعيًا الله عز وجل أن يتغمد ضحايا الحادث الإرهابي بواسع رحمته ويتمنى الشفاء العاجل للمصابين.
وأكد أن الدولة المصرية شعبا وجيشا وشرطة ستتمكن من دحر الإرهاب الغاشم، ولن تنال هذه الحوادث من وحدة الأمة وتماسكها، وأن الإرهاب لن يصل إلى هدفه فى مصر وكل هذه الحوادث ستزيدنا قوة وصلابة.
وأشار الي أن هذا الحادث الخسيس الأليم لن يثنى المصريين عن بناء دولتهم الحديثة وسوف يزيد تماسكهم ولن ينال الإرهاب الغاشم المأجور من عزيمتهم ولن يؤثر على النسيج الوطني الواحد وأن الدين الإسلامي السمح بريء من هذه الأفعال والأعمال الإجرامية الخسيسة.
وقال حسنين أنه لابد من تشديد الرقابة على أبواب الكنائس فالكاميرات تسجل من يدخل ولكنها لا تمنع من يفجر نفسه وسط المصليين مشيرًا إلي أن الإرهاب لا يفرق بين صغير وكبير ولا بين مسيحي ومسلم.