ننشر بيان نقابة المهن السينمائية لإدانة الهجمات الإرهابية
الأحد 09/أبريل/2017 - 06:45 م
نورجيهان صلاح
طباعة
أدانت نقابة المهن التمثيلية، في بيان لها التفجيرات الإرهابية الجبانة التي استهدفت اليوم كنيستي مارجرجس بطنطا والمرقسية بالإسكندرية.
وأكدت النقابة رفضها لكافة أشكال العنف والإرهاب، ومحاولات شق الصف، والنيل من وحدة الدولة المصرية، كما تعلن مساندتها الكاملة لجهود الدولة في محاربة الإرهاب ودحر معاقله.
وجاء نص البيان كالتالي:
"نقابة المهن السينمائية تُدين الهجوم الإرهابي الغاشم"
"بقلوب يعتصرها الألم وعيون تغلفها الدموع التي تجمدت، هالنا ما حدث من عدوان غاشم وهجوم إرهابي وحشي لا يعرف معنى الرحمة ولا يمت لأي دين من الأديان!. ما ذنبهم؟
أبرياء يسيرون في الشوارع ذاهبين للاحتفال في يوم تنتظره العائلات كبار وصغار من اجل تحقيق اللُحمة بمحبة في الله،اختلط الدم مسلم، مسيحي،عابر سبيل،مصلي يؤدي صلواته".
أيها الجبناء كيف استطعتم تجنيد القتلة؟ قلوب متحجرة،أي جنة تنتظرهم ؟ كذب وافتراء حمق ولكن الله اعلى وأعلم".
نشاطركم أيها المصريون الأحزان وخالص التعازي للأسر المسيحية التي راح ضحاياها للإرهاب الأعمى، خالص التعازي للأسر المسلمة التي زُهقت أرواح منها".
لن يستطيع من عُميت قلوبهم وسُدت آذانهم وتجمدت عقولهم أن يقهروا مصرنا العزيزة.
لا نستنكر ولا نشجب، ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل.
واختتمت بيانها بهذه الآية الكريمة: "وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ".. صدق الله العظيم.
وأكدت النقابة رفضها لكافة أشكال العنف والإرهاب، ومحاولات شق الصف، والنيل من وحدة الدولة المصرية، كما تعلن مساندتها الكاملة لجهود الدولة في محاربة الإرهاب ودحر معاقله.
وجاء نص البيان كالتالي:
"نقابة المهن السينمائية تُدين الهجوم الإرهابي الغاشم"
"بقلوب يعتصرها الألم وعيون تغلفها الدموع التي تجمدت، هالنا ما حدث من عدوان غاشم وهجوم إرهابي وحشي لا يعرف معنى الرحمة ولا يمت لأي دين من الأديان!. ما ذنبهم؟
أبرياء يسيرون في الشوارع ذاهبين للاحتفال في يوم تنتظره العائلات كبار وصغار من اجل تحقيق اللُحمة بمحبة في الله،اختلط الدم مسلم، مسيحي،عابر سبيل،مصلي يؤدي صلواته".
أيها الجبناء كيف استطعتم تجنيد القتلة؟ قلوب متحجرة،أي جنة تنتظرهم ؟ كذب وافتراء حمق ولكن الله اعلى وأعلم".
نشاطركم أيها المصريون الأحزان وخالص التعازي للأسر المسيحية التي راح ضحاياها للإرهاب الأعمى، خالص التعازي للأسر المسلمة التي زُهقت أرواح منها".
لن يستطيع من عُميت قلوبهم وسُدت آذانهم وتجمدت عقولهم أن يقهروا مصرنا العزيزة.
لا نستنكر ولا نشجب، ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل.
واختتمت بيانها بهذه الآية الكريمة: "وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ".. صدق الله العظيم.