1200 ممرضة عجز في هيئة التمريض بمستشفيات أسيوط
الإثنين 10/أبريل/2017 - 11:59 ص
ليلى كامل
طباعة
أكد المهندس ياسر الدسوقي، محافظ أسيوط، على ضرورة سد العجز في منظومة التمريض على مستوى المحافظة؛ لضمان استمرار عمل المنشآت الطبية على مستوى أسيوط بشكل كامل وبمستوى مناسب.
جاء ذلك خلال اجتماع المجلس الإقليمي للصحة بالمحافظة بحضور المهندس محمد عبد الجليل، سكرتير عام محافظة أسيوط، والدكتور محمد نوح، وكيل وزارة الصحة، والدكتور محمد جمال، نقيب الأطباء، والدكتور محمد احمد شلبي، نائب رئيس جامعة أسيوط الأسبق، والدكتورة سوزان سلامه، رئيس قسم الصدر بكلية طب جامعة أسيوط، والدكتور مصطفى الشرقاوي، عميد معهد الأورام، والدكتور محمد سيد، وكيل مديرية الصحة.
وأوضح "الدسوقي" أن العجز في التمريض يرجع إلى سوء توزيع سابق لطاقم التمريض، حيث يوجد وحدات صحية بالقرى بها من 6: 7 أضعاف الحاجة على الرغم من وجود عجز في التمريض بمستشفيات مدينة أسيوط، حيث يصل العجز في المستشفىات الجامعية إلى 1200 ممرضة بأقسام الحضانات والعناية المركزة والحرجة، ويصل العجز في مستشفى الإيمان إلى 106 ممرضة وفى مستشفى الصدر 90 ممرضة وفى مستشفى الحميات 90 ممرضة.
وأشار محافظ أسيوط، إلى اتخاذ عدد من الإجراءات لسد هذا العجز عن طريق صرف حافز لهيئة التمريض، لمن يعمل في الفترة الصباحية قدره 20 جنيه والفترة المسائية 50 جنيه، والاتجاه إلى العمل بنظام النوباتجيات الدورية كل 3 شهور، وتعيين الدفعات الجديدة بمستشفيات الجامعة والإيمان والصدر والحميات والأماكن التي بها عجز بالتمريض.
وأضاف الدكتور محمد نوح، أن السبب في العجز هو التكدس الموجود بالريف ناتج عن سوء التوزيع السابق، بسبب نقل جميع الممرضات بالقرب من أماكن إقامتهم بالريف، مما أدى إلى حدوث عجز بمستشفيات المدينة على الرغم من عدم وجود عجز في التمريض على مستوى المحافظة، حيث أن وزارة الصحة قامت بتعيين 600 من دفعة تمريض عام 2016 بمحافظة سوهاج، لعدم وجود عجز في التمريض بأسيوط.
جاء ذلك خلال اجتماع المجلس الإقليمي للصحة بالمحافظة بحضور المهندس محمد عبد الجليل، سكرتير عام محافظة أسيوط، والدكتور محمد نوح، وكيل وزارة الصحة، والدكتور محمد جمال، نقيب الأطباء، والدكتور محمد احمد شلبي، نائب رئيس جامعة أسيوط الأسبق، والدكتورة سوزان سلامه، رئيس قسم الصدر بكلية طب جامعة أسيوط، والدكتور مصطفى الشرقاوي، عميد معهد الأورام، والدكتور محمد سيد، وكيل مديرية الصحة.
وأوضح "الدسوقي" أن العجز في التمريض يرجع إلى سوء توزيع سابق لطاقم التمريض، حيث يوجد وحدات صحية بالقرى بها من 6: 7 أضعاف الحاجة على الرغم من وجود عجز في التمريض بمستشفيات مدينة أسيوط، حيث يصل العجز في المستشفىات الجامعية إلى 1200 ممرضة بأقسام الحضانات والعناية المركزة والحرجة، ويصل العجز في مستشفى الإيمان إلى 106 ممرضة وفى مستشفى الصدر 90 ممرضة وفى مستشفى الحميات 90 ممرضة.
وأشار محافظ أسيوط، إلى اتخاذ عدد من الإجراءات لسد هذا العجز عن طريق صرف حافز لهيئة التمريض، لمن يعمل في الفترة الصباحية قدره 20 جنيه والفترة المسائية 50 جنيه، والاتجاه إلى العمل بنظام النوباتجيات الدورية كل 3 شهور، وتعيين الدفعات الجديدة بمستشفيات الجامعة والإيمان والصدر والحميات والأماكن التي بها عجز بالتمريض.
وأضاف الدكتور محمد نوح، أن السبب في العجز هو التكدس الموجود بالريف ناتج عن سوء التوزيع السابق، بسبب نقل جميع الممرضات بالقرب من أماكن إقامتهم بالريف، مما أدى إلى حدوث عجز بمستشفيات المدينة على الرغم من عدم وجود عجز في التمريض على مستوى المحافظة، حيث أن وزارة الصحة قامت بتعيين 600 من دفعة تمريض عام 2016 بمحافظة سوهاج، لعدم وجود عجز في التمريض بأسيوط.