بالصور.. إخلاء سبيل صاحب "تحت الأرض" بالمحلة
الأربعاء 12/أبريل/2017 - 01:46 م
محمد الشوبري
طباعة
قرر المحامي العام لنيابات الغربية، اليوم الأربعاء، إخلاء سبيل المتهم بالمشاركة في إدارة صفحة "تحت الأرض Underground" على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"، الذي ألقي القبض عليه أمس، بمحل إقامته في مدينة المحلة الكبرى، عقب اتهامه بالتورط في أحداث التفجير الأخير بمدينة طنطا.
ألقت أجهزة الأمن القبض على "داود.م"، الشهير بالشيخ "ديفيد"، الذي أوقعه عظه التعس، في دائرة الاتهام، حيث أنه صاحب جاليرى باسم " تحت الأرض " بالمحلة الكبرى؛ بسبب تشابه اسم مصدر رزقه مع اسم الصفحة التي أثارت جدلًا واسعًا على موقع التواصل الاجتماعي، والذي كان الخبر الأهم في وسائل الإعلام، بعد أن تداولت عددًا من المنشورات متعلقة بحادث تفجير كنيسة مار جرجس بمدينة طنطا الذي وقع، الأحد الماضي.
ويذكر أن "تحت الأرض" بالمحلة الكبرى، صالون ثقافي تم افتتاحه منذ حوالي عامين حيث لإقامة حفلات للشعراء وتقديم كورسات لتعلم الموسيقى والعزف على والأعمال اليدوية، وهناك صفحة تحمل اسم الجاليرى يسوق من خلالها منتجاته، والذي لسوء حظه تشابه الاسم مع الصفحة التي أثارت الرأي العام، والمطلوب ضبط القائمين عليها.
خضع المتهم لاستجوابات، وأجريت العديد من التحريات التي أمرت بها النيابة، حيث أفادت بأن المتهم لا علاقة له بالأحداث، وأن الأمر لا يتعدى مجرد التشابه في اسم الصفحة المروجة لأحداث العنف مع اسم ما المركز الثقافي الذي يديره المتهم.
ألقت أجهزة الأمن القبض على "داود.م"، الشهير بالشيخ "ديفيد"، الذي أوقعه عظه التعس، في دائرة الاتهام، حيث أنه صاحب جاليرى باسم " تحت الأرض " بالمحلة الكبرى؛ بسبب تشابه اسم مصدر رزقه مع اسم الصفحة التي أثارت جدلًا واسعًا على موقع التواصل الاجتماعي، والذي كان الخبر الأهم في وسائل الإعلام، بعد أن تداولت عددًا من المنشورات متعلقة بحادث تفجير كنيسة مار جرجس بمدينة طنطا الذي وقع، الأحد الماضي.
ويذكر أن "تحت الأرض" بالمحلة الكبرى، صالون ثقافي تم افتتاحه منذ حوالي عامين حيث لإقامة حفلات للشعراء وتقديم كورسات لتعلم الموسيقى والعزف على والأعمال اليدوية، وهناك صفحة تحمل اسم الجاليرى يسوق من خلالها منتجاته، والذي لسوء حظه تشابه الاسم مع الصفحة التي أثارت الرأي العام، والمطلوب ضبط القائمين عليها.
خضع المتهم لاستجوابات، وأجريت العديد من التحريات التي أمرت بها النيابة، حيث أفادت بأن المتهم لا علاقة له بالأحداث، وأن الأمر لا يتعدى مجرد التشابه في اسم الصفحة المروجة لأحداث العنف مع اسم ما المركز الثقافي الذي يديره المتهم.