وزارة الدفاع الأمريكية تكشف أسباب الاستعانة بـ "أم القنابل" في أفغانستان
الجمعة 14/أبريل/2017 - 05:05 ص
سكاي نيوز
طباعة
ذكرت وزارة الدفاع الأميركية، أسباب إلقاء الجيش الأميركي أكبر قنبلة غير نووية، في أول استخدام لها أثناء المعارك، مستهدفا شبكة انفاق تابعة لتنظيم داعش في افغانستان.
وذكرت القوات الأميركية في أفغانستان في بيان أن قنبلة "جي بي يو-43بي" القوية جدا استهدفت "شبكة أنفاق" في منطقة آشين في ولاية ننغرهار.
وأكد المتحدث باسم سلاح الجو الكولونيل بات رايدر أن "قنبلة جي بي يو-43بي هي أضخم قنبلة غير نووية تستخدم في القتال"، وقد ألقيت القنبلة من طائرة نقل أم-سي 130.
وأفاد قائد القوات الاميركية في أفغانستان الجنرال جون نيكولسون "مع تفاقم خسائر تنظيم داعش كتائب- خراسان، لجأوا إلى العبوات المتفجرة والتحصينات والانفاق لتعزيز دفاعاتهم".
وبرر نيكلسون بأن القنبلة هي "الذخيرة المناسبة لتقليل هذه الحواجز والحفاظ على زخم هجومنا" على التنظيم.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر "يجب إن نقلص مناطق عملياتهم، وهذا ما فعلناه".
وتطلق على هذه القنبلة تسمية "أم القنابل" وتم تطويرها بسرعة عامي 2002-2003 على خلفية الاجتياح الأميركي للعراق.
وأفاد الجيش أن التجربة الأخيرة لهذه القنبلة جرت العام 2003.
ونانغرهار ولاية حدودية مع باكستان، وفيها ظهَرَ للمرة الأولى عام 2015 تنظيم داعش في أفغانستان.
وذكرت القوات الأميركية في أفغانستان في بيان أن قنبلة "جي بي يو-43بي" القوية جدا استهدفت "شبكة أنفاق" في منطقة آشين في ولاية ننغرهار.
وأكد المتحدث باسم سلاح الجو الكولونيل بات رايدر أن "قنبلة جي بي يو-43بي هي أضخم قنبلة غير نووية تستخدم في القتال"، وقد ألقيت القنبلة من طائرة نقل أم-سي 130.
وأفاد قائد القوات الاميركية في أفغانستان الجنرال جون نيكولسون "مع تفاقم خسائر تنظيم داعش كتائب- خراسان، لجأوا إلى العبوات المتفجرة والتحصينات والانفاق لتعزيز دفاعاتهم".
وبرر نيكلسون بأن القنبلة هي "الذخيرة المناسبة لتقليل هذه الحواجز والحفاظ على زخم هجومنا" على التنظيم.
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر "يجب إن نقلص مناطق عملياتهم، وهذا ما فعلناه".
وتطلق على هذه القنبلة تسمية "أم القنابل" وتم تطويرها بسرعة عامي 2002-2003 على خلفية الاجتياح الأميركي للعراق.
وأفاد الجيش أن التجربة الأخيرة لهذه القنبلة جرت العام 2003.
ونانغرهار ولاية حدودية مع باكستان، وفيها ظهَرَ للمرة الأولى عام 2015 تنظيم داعش في أفغانستان.