وزير الداخلية يتابع الحالة الأمنية للكنائس والمنشآت
الجمعة 14/أبريل/2017 - 09:38 ص
شربات عبد الحي
طباعة
كلف اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، ومديرو الأمن بالمحافظات بالمرور على الكنائس، وتفقد المنشآت لحظة بلحظة للوقوف على الحالة الأمنية وآخر المستجدات.
وشددت وزارة الداخلية صباح اليوم الجمعة من إجراءاتها الأمنية أمام المنشآت الحيوية، وانتشرت سيارات التدخل السريع أمام المنشآت منذ الساعات الأولى من الصباح، وجابت سيارات النجدة الشوارع لتفقد الحالة الأمنية، وخاصة أمام الكنائس لتأمين ومتابعة ما يسمى بالجمعة العظيمة اليوم وصلاة الأخوة الأقباط.
وقالت مصادر أمنية، إنه تم اعتماد خطة أمنية لتأمين الاحتفالات تشمل تأمين جميع دور العبادة المسيحية، والمنشآت الهامة والحيوية والسياحية من خلال التنسيق مع الجهات المختصة بوضع خدمات أمنية نظامية وسرية ثابتة أمام جميع الكنائس، بالإضافة إلى نشر خبراء المفرقعات أمام الكنائس والمنشآت الهامة والحيوية مع التأكيد على نشر الخدمات المرورية على مستوى العاصمة بكثافة لتسيير الحركة المرورية وإعداد طرق بديلة في حالة حدوث ازدحام مروري أمام الكنائس.
وأضافت المصادر، أن توجيهات الوزير هي تطبيق الخطة الأمنية في كل محافظات الجمهورية عبر انتشار أفراد الشرطة مدعمين بعناصر من القوات المسلحة المصرية وكافة أنواع الأسلحة والمعدات والمدرعات والكلاب البوليسية وكاميرات المراقبة الحديثة.
وأشارت المصادر إن السفارات ومحطات المياه وجميع المنشآت الحيوية وبينها السجون وأقسام الشرطة تحت السيطرة الكاملة وفي حماية الفرق القتالية، فيما شددت إدارات السجون من إجراءات التأمين في مختلف السجون.
ولفتت المصادر، إلى أنه تم منع أي تواصل بين السجناء وأسرهم إلا عن طريق شبكة تليفون داخلية تكون تحت المراقبة من الأجهزة الأمنية بهدف منع خروج أي رسائل تحريضية تحض على العنف لمنع أي تجاوزات قد تخرج في شكل رسائل شفهية أو مكتوبة، مشيرةً إلى أن هذا الإجراء يتفق مع قانون السجون رقم 396 سنة 1956 وجميع المعايير الدولية لحقوق الإنسان.
من ناحية أخرى، كثفت أجهزة الأمن في مختلف محافظات الجمهورية، من تواجدها في محيط عدد من الميادين الحيوية، مدعومة بمجموعات من فرق الانتشار السريع.
وشددت وزارة الداخلية صباح اليوم الجمعة من إجراءاتها الأمنية أمام المنشآت الحيوية، وانتشرت سيارات التدخل السريع أمام المنشآت منذ الساعات الأولى من الصباح، وجابت سيارات النجدة الشوارع لتفقد الحالة الأمنية، وخاصة أمام الكنائس لتأمين ومتابعة ما يسمى بالجمعة العظيمة اليوم وصلاة الأخوة الأقباط.
وقالت مصادر أمنية، إنه تم اعتماد خطة أمنية لتأمين الاحتفالات تشمل تأمين جميع دور العبادة المسيحية، والمنشآت الهامة والحيوية والسياحية من خلال التنسيق مع الجهات المختصة بوضع خدمات أمنية نظامية وسرية ثابتة أمام جميع الكنائس، بالإضافة إلى نشر خبراء المفرقعات أمام الكنائس والمنشآت الهامة والحيوية مع التأكيد على نشر الخدمات المرورية على مستوى العاصمة بكثافة لتسيير الحركة المرورية وإعداد طرق بديلة في حالة حدوث ازدحام مروري أمام الكنائس.
وأضافت المصادر، أن توجيهات الوزير هي تطبيق الخطة الأمنية في كل محافظات الجمهورية عبر انتشار أفراد الشرطة مدعمين بعناصر من القوات المسلحة المصرية وكافة أنواع الأسلحة والمعدات والمدرعات والكلاب البوليسية وكاميرات المراقبة الحديثة.
وأشارت المصادر إن السفارات ومحطات المياه وجميع المنشآت الحيوية وبينها السجون وأقسام الشرطة تحت السيطرة الكاملة وفي حماية الفرق القتالية، فيما شددت إدارات السجون من إجراءات التأمين في مختلف السجون.
ولفتت المصادر، إلى أنه تم منع أي تواصل بين السجناء وأسرهم إلا عن طريق شبكة تليفون داخلية تكون تحت المراقبة من الأجهزة الأمنية بهدف منع خروج أي رسائل تحريضية تحض على العنف لمنع أي تجاوزات قد تخرج في شكل رسائل شفهية أو مكتوبة، مشيرةً إلى أن هذا الإجراء يتفق مع قانون السجون رقم 396 سنة 1956 وجميع المعايير الدولية لحقوق الإنسان.
من ناحية أخرى، كثفت أجهزة الأمن في مختلف محافظات الجمهورية، من تواجدها في محيط عدد من الميادين الحيوية، مدعومة بمجموعات من فرق الانتشار السريع.