مرض وفقر وسرقة.. يقلبون حياة زوجان رأسًا على عقب:"أنقذونا"
السبت 15/أبريل/2017 - 02:00 م
هبة سيد
طباعة
معاناة وراء معاناة، ومشكلة تتلو الأخرى، يصاب بها زوجان، كل ما يملكوه في هذه الحياة هو مبلغ مالي بسيط، يحاولوا الاكتفاء به في ظل متطلبات الحياة الباهظة حولهم، غير حاملين همًا لما يحدث غدًا، ولكن تشاء الظروف أن تضعهما في ظروف قاسية، تحتم عليهما وضع أنفسهم في مآزق يحاولون الخروج منها، ولكن ما حدث استطاع أن يقلب حياتهم رأسًا على عقب.
روت الزوجة ما تعايشه مع زوجها، الذي لا يتعدى دخله الـ 1500 جنيه شهريًا، حيث ولدت طفلها الأول مصابًا بإعاقة، جعلتهم يقوموا بالاستدانة لمعالجته، ولكنها لم تكفي.
أقدم الزوج على أخذ قرض بنكي، يتم خصم قسطه الشهري من مرتبه، وبالفعل تم استلامه وانفاقه كاملاً في العمليات التي أجراها طفله الوحيد.
قد منّ الله عليهما بمولودهما الثاني، في ظل ظروفهم المادية السيئة، من إيجار شهري 450 جنيه، وأدوية تفوق قدرتهم، ليضعهم الرضيع في ظروف سيئة أكثر مما كانوا عليه قبل مجيئه.
أخذ الزوج قرض بنكي مرة أخرى، لشراء "توكتوك" يستطيع من خلاله تحمل مصاريف أولاده وزوجته، التي تتزايد يوميًا مع تزايد الأسعار، ولكن لم يحالفه الحظ في ذلك، حيث تمت سرقة "التوكتوك" الذي لم يفارقه إلا بضع دقائق لشراء بعض احتياجاته، ليصعب الأمر عليه كليًا.
حاولت الزوجة التقديم لأخذ معاش شهري لابنها المعاق من قبل الشئون الاجتماعية، ولم يتم الرد عليها حتى الآن.
تطالب الزوجة جميع الجهات المسئولة لمساعدتها ومساعدة عائلتها في تخطي تلك الأزمة، وانتشالها من الضياع المفروض عليهما.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
روت الزوجة ما تعايشه مع زوجها، الذي لا يتعدى دخله الـ 1500 جنيه شهريًا، حيث ولدت طفلها الأول مصابًا بإعاقة، جعلتهم يقوموا بالاستدانة لمعالجته، ولكنها لم تكفي.
أقدم الزوج على أخذ قرض بنكي، يتم خصم قسطه الشهري من مرتبه، وبالفعل تم استلامه وانفاقه كاملاً في العمليات التي أجراها طفله الوحيد.
قد منّ الله عليهما بمولودهما الثاني، في ظل ظروفهم المادية السيئة، من إيجار شهري 450 جنيه، وأدوية تفوق قدرتهم، ليضعهم الرضيع في ظروف سيئة أكثر مما كانوا عليه قبل مجيئه.
أخذ الزوج قرض بنكي مرة أخرى، لشراء "توكتوك" يستطيع من خلاله تحمل مصاريف أولاده وزوجته، التي تتزايد يوميًا مع تزايد الأسعار، ولكن لم يحالفه الحظ في ذلك، حيث تمت سرقة "التوكتوك" الذي لم يفارقه إلا بضع دقائق لشراء بعض احتياجاته، ليصعب الأمر عليه كليًا.
حاولت الزوجة التقديم لأخذ معاش شهري لابنها المعاق من قبل الشئون الاجتماعية، ولم يتم الرد عليها حتى الآن.
تطالب الزوجة جميع الجهات المسئولة لمساعدتها ومساعدة عائلتها في تخطي تلك الأزمة، وانتشالها من الضياع المفروض عليهما.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة، والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.