أهالي المطرية: الميكروباصات والتكاتك بتموتنا!
السبت 15/أبريل/2017 - 06:29 م
علي مجدي
طباعة
استغاث العديد من أهالي ميدان المطرية بمحافظة القاهرة، من إنتشار التكاتك والميكروباصات، وغياب القانون الرادع لهؤلاء السائقين، الذين يتجولون ليلًا ونهارًا بدون رقيب ولا حسيب.
بدأت تفاصيل الواقعة بـ "ميكروباص" يجرى كالعادة بسرعة مجنونة فى ميدان المطرية بمحافظة القاهرة، فأدت السرعة العالية إلى اصطدامه بإحدى السيارات الموجودة فى الطريق، مما أدى إلى وفاة سيدة على الفور، وتسبب التصادم فى وفاة رجل آخر كان يعبر الطريق وإصابة طفل صغير إصابة بالغة.
الجدير بالذكر أن سائق الميكروباص بعدما اصطدم بالسيارة وأدى إلى وفاة الرجل والسيدة وإصابة الطفل، فر هاربًا تاركًا بالميكروباص وسط الأهالى دون أدنى عقوبة عليه، إضافة إلى أن الميكروباص لا يحمل لوحة معدنية تدل على سائقها.
ويتوجه الأهالي باستغاثة عاجلة لتدخل المسؤولين وكل من يهمه الأمر لإنقاذ الأرواح التي تتعرض يوميًا لمخاطر بسبب السرعة الجنونية للسائقين.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة،والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.
بدأت تفاصيل الواقعة بـ "ميكروباص" يجرى كالعادة بسرعة مجنونة فى ميدان المطرية بمحافظة القاهرة، فأدت السرعة العالية إلى اصطدامه بإحدى السيارات الموجودة فى الطريق، مما أدى إلى وفاة سيدة على الفور، وتسبب التصادم فى وفاة رجل آخر كان يعبر الطريق وإصابة طفل صغير إصابة بالغة.
الجدير بالذكر أن سائق الميكروباص بعدما اصطدم بالسيارة وأدى إلى وفاة الرجل والسيدة وإصابة الطفل، فر هاربًا تاركًا بالميكروباص وسط الأهالى دون أدنى عقوبة عليه، إضافة إلى أن الميكروباص لا يحمل لوحة معدنية تدل على سائقها.
ويتوجه الأهالي باستغاثة عاجلة لتدخل المسؤولين وكل من يهمه الأمر لإنقاذ الأرواح التي تتعرض يوميًا لمخاطر بسبب السرعة الجنونية للسائقين.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة،والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني [email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، والفيديوهات باسم القراء.