وزير الأوقاف: شروط الاعتكاف في رمضان مثل العام الماضي
الأحد 16/أبريل/2017 - 02:38 م
خالد الشربينى
طباعة
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، خلال مؤتمر صحفي بمقر الوزارة، إن الاعتكاف في المساجد خلال شهر رمضان المقبل، سيكون بنفس شروط العام الماضي.
وأشار "جمعة"، إلى أن المعتكف يشترط أن يكون من أهل المنطقة، وأن تكون الصلاة للتعبد فقط بعيدا عن أي استغلال من قبل الجماعات.
وأضاف وزير الأوقاف، أنه يتم حاليا حصر الساحات المخصصة لصلاة العيد، لاعتمادها وضمان السيطرة عليها.
وكانت وزارة الأوقاف حددت ضوابط للاعتكاف، العام الماضي، أبرزها أن يكون الاعتكاف بالمسجد الجامع لا بالزوايا ولا بالمصليات، وتحت إشراف إمام من أئمة الأوقاف أو واعظ من وعاظ الأزهر الشريف، وأن يكون المكان مناسبا من الناحية الصحية والتهوية وخدمة المعتكفين، بناء على تقرير يرفع من مدير الإدارة التابع لها المسجد لمدير المديرية.
وأكدت وزارة الأوقاف، أن الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان سنة مؤكدة وأنها حريصة أشد الحرص على إحياء سنته - صلى الله عليه وسلم-، وأن ثواب العمل والإنتاج وقضاء حوائج الناس وتحقيق فروض الكفايات من إطعام الجائع، وكساء العاري، ومداواة المريض، وتحقيق الكفاية التي لا تقوم الأوطان إلا بها، وبخاصة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة لمجتمعنا، لا يقل عن ثواب الاعتكاف.
وطالبت الوزارة أن يكون المعتكفون من أبناء المنطقة المحيطة بالمسجد جغرافيا المعروفين لإدارة المسجد، وأن يكون عددهم مناسبا للمساحة التي يقام بها الاعتكاف والخدمات اللازمة للمعتكفين، ويقوم المشرف على الاعتكاف بتسجيل الراغبين في الاعتكاف وفق سعة المكان قبل بداية الاعتكاف بأسبوع على الأقل.
وأشار "جمعة"، إلى أن المعتكف يشترط أن يكون من أهل المنطقة، وأن تكون الصلاة للتعبد فقط بعيدا عن أي استغلال من قبل الجماعات.
وأضاف وزير الأوقاف، أنه يتم حاليا حصر الساحات المخصصة لصلاة العيد، لاعتمادها وضمان السيطرة عليها.
وكانت وزارة الأوقاف حددت ضوابط للاعتكاف، العام الماضي، أبرزها أن يكون الاعتكاف بالمسجد الجامع لا بالزوايا ولا بالمصليات، وتحت إشراف إمام من أئمة الأوقاف أو واعظ من وعاظ الأزهر الشريف، وأن يكون المكان مناسبا من الناحية الصحية والتهوية وخدمة المعتكفين، بناء على تقرير يرفع من مدير الإدارة التابع لها المسجد لمدير المديرية.
وأكدت وزارة الأوقاف، أن الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان سنة مؤكدة وأنها حريصة أشد الحرص على إحياء سنته - صلى الله عليه وسلم-، وأن ثواب العمل والإنتاج وقضاء حوائج الناس وتحقيق فروض الكفايات من إطعام الجائع، وكساء العاري، ومداواة المريض، وتحقيق الكفاية التي لا تقوم الأوطان إلا بها، وبخاصة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة لمجتمعنا، لا يقل عن ثواب الاعتكاف.
وطالبت الوزارة أن يكون المعتكفون من أبناء المنطقة المحيطة بالمسجد جغرافيا المعروفين لإدارة المسجد، وأن يكون عددهم مناسبا للمساحة التي يقام بها الاعتكاف والخدمات اللازمة للمعتكفين، ويقوم المشرف على الاعتكاف بتسجيل الراغبين في الاعتكاف وفق سعة المكان قبل بداية الاعتكاف بأسبوع على الأقل.