طفلة مخطوفة تبحث عن أهلها في الإسكندرية
الأحد 16/أبريل/2017 - 04:48 م
خالد الغول
طباعة
انتشرت ظاهرة خطف الأطفال في الفترة الأخيرة لأهداف غير مشروعة، أهمها المتاجرة بالأعضاء البشرية.
واستغاث أحد قراء "المواطن" بالسيد مجدي عبد الغفار وزير الداخلية، وجميع المسئولين للقبض على العصابات التي تقوم بخطف الأطفال، وضرورة اتخاذ الإجراءات القانونية المشددة حيالهم.
وذكر القارئ أنه رأى امرأة تقوم بالتسول بأحد شوارع حي العطارين بالإسكندرية وبرفقتها طفلة صغيرة ترتدي ملابس جديدة وتضع خاتم ذهب في إصبعها، واشتبه الأهالي بعدم بنوة السيدة للطفلة، وقاموا بإبلاغ قسم شرطة العطارين، وتم القبض علي السيدة.
وتوجد الطفلة الآن داخل قسم شرطة العطارين لحين وصول أهلها لاستلامها.
ويناشد موقع المواطن الجهات المختصة والأهالي بالإسكندرية المشاركة في إيصال الطفلة إلى أهلها، كما نناشد اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، وجميع المسئولين، بنشر قوات أمنية مكثفة للقبض على خاطفي الأطفال ومعاقبتهم بأشد العقاب.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة،والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني. "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.
واستغاث أحد قراء "المواطن" بالسيد مجدي عبد الغفار وزير الداخلية، وجميع المسئولين للقبض على العصابات التي تقوم بخطف الأطفال، وضرورة اتخاذ الإجراءات القانونية المشددة حيالهم.
وذكر القارئ أنه رأى امرأة تقوم بالتسول بأحد شوارع حي العطارين بالإسكندرية وبرفقتها طفلة صغيرة ترتدي ملابس جديدة وتضع خاتم ذهب في إصبعها، واشتبه الأهالي بعدم بنوة السيدة للطفلة، وقاموا بإبلاغ قسم شرطة العطارين، وتم القبض علي السيدة.
وتوجد الطفلة الآن داخل قسم شرطة العطارين لحين وصول أهلها لاستلامها.
ويناشد موقع المواطن الجهات المختصة والأهالي بالإسكندرية المشاركة في إيصال الطفلة إلى أهلها، كما نناشد اللواء مجدي عبد الغفار، وزير الداخلية، وجميع المسئولين، بنشر قوات أمنية مكثفة للقبض على خاطفي الأطفال ومعاقبتهم بأشد العقاب.
شاركونا في تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور، والفيديوهات والأخبار الموثقة،والمقالات والشكاوى لنشرها بالموقع، عبر خدمة، "واتس آب" المواطن برقم 01012754111، أو عبر البريد الإلكتروني. "[email protected]"، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تنشر الأخبار المصورة، الفيديوهات باسم القراء.