1000 حقيبة غذائية إسبوعيا بمناسبة رمضان ببورسعيد
الإثنين 17/أبريل/2017 - 02:16 م
شربات عبد الحي
طباعة
قال مساعد وزير الداخلية لأمن بورسعيد، اللواء زكي صلاح، إنه سيتم توزيع 1000 حقيبة غذائية، كل أسبوع، تحتوى على سكر وزيت وأرز، وتكلفتها 34 جنيهًا، ويتم بيعها لمحدودي الدخل من المواطنين بأحياء الضواحي والزهور والمناخ.
وأضاف "صلاح"، أنه يعقد اجتماعًا دوريًا كل أسبوعين مع كبار التجار؛ لبحث إقامة مجمعات استهلاكية تتوافر بها السلع بأسعار في متناول المواطنين دون مغالاة.
وأشار مدير أمن بورسعيد، إلى أن الأسواق والمطاعم تشهد حملات تموينية مكثفة، بالتزامن مع احتفالات أعياد الربيع، وبالتعاون مع مديريتي الصحة والتموين، لضبط الأسعار ومنع أي احتكار للسلع خاصة المدعمة منها، والتأكد من صلاحية السلع الغذائية المعروضة، ومدى صلاحيتها للاستهلاك الآدمي خاصة الأسماك المملحة.
وأكد "صلاح"، أن تلك الحملات تأتي بالتوازي مع حملات المرافق لإزالة الإشغالات أولًا بأول وتحقيق السيولة المرورية، في محاولة لتخفيف تكدسات المواطنين، لاسيما في الأحياء التي تشهد احتفالات.
ونوه "صلاح"، بأن إدارة الحماية المدنية تعمل بكامل طاقتها لمتابعة بلاغات الحرائق بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية.
وأعلن حي المناخ ببورسعيد، برئاسة الدكتور منصور بكري، رفع ما يقرب من 950 إطار سيارة من مختلف أرجاء الحي، لمنع استخدامها في إشعال الحرائق في أعياد شم النسيم.
وأضاف "صلاح"، أنه يعقد اجتماعًا دوريًا كل أسبوعين مع كبار التجار؛ لبحث إقامة مجمعات استهلاكية تتوافر بها السلع بأسعار في متناول المواطنين دون مغالاة.
وأشار مدير أمن بورسعيد، إلى أن الأسواق والمطاعم تشهد حملات تموينية مكثفة، بالتزامن مع احتفالات أعياد الربيع، وبالتعاون مع مديريتي الصحة والتموين، لضبط الأسعار ومنع أي احتكار للسلع خاصة المدعمة منها، والتأكد من صلاحية السلع الغذائية المعروضة، ومدى صلاحيتها للاستهلاك الآدمي خاصة الأسماك المملحة.
وأكد "صلاح"، أن تلك الحملات تأتي بالتوازي مع حملات المرافق لإزالة الإشغالات أولًا بأول وتحقيق السيولة المرورية، في محاولة لتخفيف تكدسات المواطنين، لاسيما في الأحياء التي تشهد احتفالات.
ونوه "صلاح"، بأن إدارة الحماية المدنية تعمل بكامل طاقتها لمتابعة بلاغات الحرائق بالتنسيق مع الأجهزة التنفيذية.
وأعلن حي المناخ ببورسعيد، برئاسة الدكتور منصور بكري، رفع ما يقرب من 950 إطار سيارة من مختلف أرجاء الحي، لمنع استخدامها في إشعال الحرائق في أعياد شم النسيم.