قوات الجيش والمقاومة الشعبية تسيطر على مواقع جديدة في حجة وتعز
الثلاثاء 18/أبريل/2017 - 05:49 ص
هيثم محمد ثابت - وكالات
طباعة
تواصل قوات الجيش والمقاومة الشعبية التقدم على حساب الانقلابيين، حيث شنت هجومًا على مواقع الميليشيات، واستعادت مواقع كانت خاضعة لها، في مدينة ميدي ومحافظة تعز، حسبما ذكرت صحيفة الشرق الأوسط اللندنية، اليوم الثلاثاء.
وتقدمت قوات الشرعية في جبهتي المعافر والمخا بتعز، حيث تجددت المواجهات العنيفة بين الجانبين في منطقة المعافر بالكدحة إثر محاولات الميليشيات استرداد مواقع تم دحرهم منها، وتعويض خسائرهم في جبهة المخا الساحلية. وشهد محيط الدفاع الجوي في تعز قصفًا مدفعيًا متبادلًا بعد محاولة الميليشيات التقدم بشكل مباغت.
ويأتي ذلك مع استمرار دفع الميليشيات تعزيزات عسكرية إلى جبهة الكدحة التي تشهد مواجهات عنيفة، وتقترب فيها قوات الجيش إلى مفرق الوازعية للالتحام مع قوات الجيش في محيط "معسكر خالد بن الوليد"، ليتسنى لها قطع إمدادات الميليشيات من كل الاتجاهات، بعد السيطرة النارية على المعسكر من جميع الاتجاهات الشرقية والجنوبية والغربية.
وأكدت مصادر عسكرية ميدانية، مقتل 10 عناصر على الأقل من الميليشيات الانقلابية في كمين نصبته قوات الجيش الوطني، استهدف قوات كانت في طريقها لتعزيز جبهات الميليشيات في المحور الغربي، بينها 13 عربة عسكرية، وتحمل ذخيرة ومقاتلين، علاوة على مقتل عناصر آخرين من الميليشيات جراء غارات التحالف المستمرة على مواقع متفرقة في محيط معسكر خالد بن الوليد.
وتقدمت قوات الشرعية في جبهتي المعافر والمخا بتعز، حيث تجددت المواجهات العنيفة بين الجانبين في منطقة المعافر بالكدحة إثر محاولات الميليشيات استرداد مواقع تم دحرهم منها، وتعويض خسائرهم في جبهة المخا الساحلية. وشهد محيط الدفاع الجوي في تعز قصفًا مدفعيًا متبادلًا بعد محاولة الميليشيات التقدم بشكل مباغت.
ويأتي ذلك مع استمرار دفع الميليشيات تعزيزات عسكرية إلى جبهة الكدحة التي تشهد مواجهات عنيفة، وتقترب فيها قوات الجيش إلى مفرق الوازعية للالتحام مع قوات الجيش في محيط "معسكر خالد بن الوليد"، ليتسنى لها قطع إمدادات الميليشيات من كل الاتجاهات، بعد السيطرة النارية على المعسكر من جميع الاتجاهات الشرقية والجنوبية والغربية.
وأكدت مصادر عسكرية ميدانية، مقتل 10 عناصر على الأقل من الميليشيات الانقلابية في كمين نصبته قوات الجيش الوطني، استهدف قوات كانت في طريقها لتعزيز جبهات الميليشيات في المحور الغربي، بينها 13 عربة عسكرية، وتحمل ذخيرة ومقاتلين، علاوة على مقتل عناصر آخرين من الميليشيات جراء غارات التحالف المستمرة على مواقع متفرقة في محيط معسكر خالد بن الوليد.