إسرائيل تتخذ سلسلة عقوبات بحق الأسرى الفلسطينيين المضربين
الثلاثاء 18/أبريل/2017 - 07:40 ص
وكالات
طباعة
اتخذت السلطات الإسرائيلية سلسلة عقوبات بحق الأسرى الفلسطينيين القابعين في سجونها، بعد أن بدأوا الاثنين إضرابا مفتوحا عن الطعام.
وأبلغت مصلحة السجون الإسرائيلية، الثلاثاء، منظمة الصليب الأحمر الدولية بوقف زيارات أهالي الأسرى إلى السجون حتى إشعار آخر.
ويضطلع الصليب الأحمر بمهمة نقل أهالي الأسرى لزيارة أبنائهم في السجون، وتبادل الرسائل بين الأسرى وأهاليهم.
ويأتي هذا الإجراء بعد آخر تجلى في نقل عدد من الأسرى إلى الزنازين الانفرادية، من بينهم القيادي في حركة فتح مروان البرغوثي.
وذكرت مؤسسات فلسطينية معنية بشؤون الأسرى أن مصلحة السجون نقلت البرغوثي، وكريم يونس إلى زنازين العزل في سجن "الجلمة"، كما نقلت الأسرى ناصر عويس ومحمد زواهرة ومحمود أبو سرور، وأنس جرادات، من سجن "نفحة" إلى عزل "أيلا".
وكان نحو 1500 أسير فلسطيني قد بدأوا الاثنين إضرابا مفتوحا عن الطعام في يوم الأسير الفلسطيني، وذلك للمطالبة بتحسين ظروفهم، مثل منح حرية أكبر في لقاء ذويهم وتوفير هاتف عمومي في السجون.
وقالت مصلحة سجون إسرائيل إنها لن تلبي مطالب الأسرى المضربين عن الطعام، مثل حرية زيارة الأهل، وهاتف عمومي للتواصل مع العالم الخارجي.
ويطالب الأسرى الفلسطينيون بإنهاء سياسة العزل الانفرادي وسياسة الاعتقال الإداري التي تتيح اعتقالهم لفترة غير محدودة دون محاكمة.
وأبلغت مصلحة السجون الإسرائيلية، الثلاثاء، منظمة الصليب الأحمر الدولية بوقف زيارات أهالي الأسرى إلى السجون حتى إشعار آخر.
ويضطلع الصليب الأحمر بمهمة نقل أهالي الأسرى لزيارة أبنائهم في السجون، وتبادل الرسائل بين الأسرى وأهاليهم.
ويأتي هذا الإجراء بعد آخر تجلى في نقل عدد من الأسرى إلى الزنازين الانفرادية، من بينهم القيادي في حركة فتح مروان البرغوثي.
وذكرت مؤسسات فلسطينية معنية بشؤون الأسرى أن مصلحة السجون نقلت البرغوثي، وكريم يونس إلى زنازين العزل في سجن "الجلمة"، كما نقلت الأسرى ناصر عويس ومحمد زواهرة ومحمود أبو سرور، وأنس جرادات، من سجن "نفحة" إلى عزل "أيلا".
وكان نحو 1500 أسير فلسطيني قد بدأوا الاثنين إضرابا مفتوحا عن الطعام في يوم الأسير الفلسطيني، وذلك للمطالبة بتحسين ظروفهم، مثل منح حرية أكبر في لقاء ذويهم وتوفير هاتف عمومي في السجون.
وقالت مصلحة سجون إسرائيل إنها لن تلبي مطالب الأسرى المضربين عن الطعام، مثل حرية زيارة الأهل، وهاتف عمومي للتواصل مع العالم الخارجي.
ويطالب الأسرى الفلسطينيون بإنهاء سياسة العزل الانفرادي وسياسة الاعتقال الإداري التي تتيح اعتقالهم لفترة غير محدودة دون محاكمة.