استقرار أسعار النفط بعد تصريحات النائب العام لـ"أوبك"
الأربعاء 19/أبريل/2017 - 10:57 ص
رويترز
طباعة
استقرت أسعار النفط، اليوم الأربعاء، بعدما قالت منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك"، إنها ملتزمة بتقليل تخمة المعروض في الأسواق العالمية، التي تعاني منها السوق منذ عام 2014، على الرغم من أن زيادة الإنتاج والمخزونات في الولايات المتحدة ما زالت تضغط على الخام.
وسجلت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت 54.92 دولار للبرميل، بحلول الساعة 0741 بتوقيت جرينتش، وهو مستوى يقترب من اغلاق الجلسة الماضية.
ولم تسجل العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أيضا تغيرا يذكر، عند 52.43 دولار للبرميل.
وقال تجار، إن الأسعار تلقت دعما من تصريحات أمين عام "أوبك"، محمد باركيندو، التي قال فيها: "إن المنظمة ملتزمة باستعادة الاستقرار إلى السوق من خلال تقليص المخزونات العالمية لتصل إلى متوسط مستوياتها في خمس سنوات".
ووافقت "أوبك"، ومنتجين مستقلون مثل روسيا، على تخفيض الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل يوميا، خلال النصف الأول من العام الجاري؛ لتقليص تخمة إمدادات الوقود العالمية التي تضغط على الأسواق منذ منتصف عام 2014. وتلقت السوق أيضا بعض الدعم من انخفاض الشحنات السعودية.
وبحسب بيانات مبادرة البيانات المشتركة "جودي"، هبطت الصادرات السعودية إلى 6.96 مليون برميل يوميا، في فبراير شباط، من 7.7 مليون برميل يوميا، في يناير كانون الثاني.
بيد أن إنتاج المملكة السعودية، ارتفع إلى عشرة ملايين برميل يوميا، في فبراير شباط، مقارنة مع 9.75 مليون برميل يوميا، في يناير كانون الثاني، حيث عالجت المصافي المزيد من الخام.
وسجلت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت 54.92 دولار للبرميل، بحلول الساعة 0741 بتوقيت جرينتش، وهو مستوى يقترب من اغلاق الجلسة الماضية.
ولم تسجل العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أيضا تغيرا يذكر، عند 52.43 دولار للبرميل.
وقال تجار، إن الأسعار تلقت دعما من تصريحات أمين عام "أوبك"، محمد باركيندو، التي قال فيها: "إن المنظمة ملتزمة باستعادة الاستقرار إلى السوق من خلال تقليص المخزونات العالمية لتصل إلى متوسط مستوياتها في خمس سنوات".
ووافقت "أوبك"، ومنتجين مستقلون مثل روسيا، على تخفيض الإنتاج بنحو 1.8 مليون برميل يوميا، خلال النصف الأول من العام الجاري؛ لتقليص تخمة إمدادات الوقود العالمية التي تضغط على الأسواق منذ منتصف عام 2014. وتلقت السوق أيضا بعض الدعم من انخفاض الشحنات السعودية.
وبحسب بيانات مبادرة البيانات المشتركة "جودي"، هبطت الصادرات السعودية إلى 6.96 مليون برميل يوميا، في فبراير شباط، من 7.7 مليون برميل يوميا، في يناير كانون الثاني.
بيد أن إنتاج المملكة السعودية، ارتفع إلى عشرة ملايين برميل يوميا، في فبراير شباط، مقارنة مع 9.75 مليون برميل يوميا، في يناير كانون الثاني، حيث عالجت المصافي المزيد من الخام.