انتحار لاعب فريق بريطانيا الوطني في زنزانته
الأربعاء 19/أبريل/2017 - 02:01 م
ترجمة: عواطف الوصيف
طباعة
أفاد موقع "إيه بي سي" البريطاني، اليوم الأربعاء عن إكتشاف جثة لاعب الكرة لفريق بريطانيا الوطني في زنزانته التي ظل محتجزا فيها منذ 2012، والذي يدعى "أرون هيرنانديز"، حيث قام بشنق نفسه، لكن لم تتضح الأسباب.
وبحسب ما ورد، فقد عثر على جثة هيرنانديز، في تمام الساعة 3.05 من صباح اليوم، وتم نقله إلى مستشفى" أوماس ليومينستر"، وأجريت له العديد من المحاولات لانعاش القلب مجددًا، لكنها كانت بلا جدوى، وأعلن عن وفاته في تمام الساعة 4:07.
ويعرف الجميع جملة "ما خفي كان أعظم"، لكن الآن "ما هو قادم ما هو أغرب"، حيث أفاد الموقع أرون، الذي كان أحد لاعبي الكرة في فريق بريطانيا الوطني، شنق نفسه بملاءة السرير، وتعمد إغلاق باب زنزانته حتى لا يسمح لأحد بالدخول أو إجراء أي محاولات لإنقاذه، وعند كسر الباب وجد الفقيد معلقا بنافذة الزنزانة مزهوقة أنفاسه.
ويبقى السؤال، ما هو السر وراء قيام هيرنانديز بهذا التصرف، فإذا كان يحاول أن يبحث عن شهرة فكان من الممكن، أن يفسح المجال لباب زنزانته حتى يتمكن أي أحد من الدخول لإنقاذه، لكنه تعمد إغلاق الباب حتى لا يفسح المجال بأي حال من الأحوال، وهذا يعني أنه قرر الإنتحار والتخلص تماما من حياته، لكن يبق السؤال، لما؟.
وبحسب ما ورد، فقد عثر على جثة هيرنانديز، في تمام الساعة 3.05 من صباح اليوم، وتم نقله إلى مستشفى" أوماس ليومينستر"، وأجريت له العديد من المحاولات لانعاش القلب مجددًا، لكنها كانت بلا جدوى، وأعلن عن وفاته في تمام الساعة 4:07.
ويعرف الجميع جملة "ما خفي كان أعظم"، لكن الآن "ما هو قادم ما هو أغرب"، حيث أفاد الموقع أرون، الذي كان أحد لاعبي الكرة في فريق بريطانيا الوطني، شنق نفسه بملاءة السرير، وتعمد إغلاق باب زنزانته حتى لا يسمح لأحد بالدخول أو إجراء أي محاولات لإنقاذه، وعند كسر الباب وجد الفقيد معلقا بنافذة الزنزانة مزهوقة أنفاسه.
ويبقى السؤال، ما هو السر وراء قيام هيرنانديز بهذا التصرف، فإذا كان يحاول أن يبحث عن شهرة فكان من الممكن، أن يفسح المجال لباب زنزانته حتى يتمكن أي أحد من الدخول لإنقاذه، لكنه تعمد إغلاق الباب حتى لا يفسح المجال بأي حال من الأحوال، وهذا يعني أنه قرر الإنتحار والتخلص تماما من حياته، لكن يبق السؤال، لما؟.