”صوت الصعيد”: المجالس المحلية القادمة تطلق العنان لطاقات المجتمع
السبت 04/يونيو/2016 - 02:18 م
ياسمين مبروك
طباعة
قال محمد أبوالفضل، المنسق العام لائتلاف صوت الصعيد، إن عضوية المجالس المحلية، ما كانت يوما مجرد تشريف وإنما هي تكليف، ومسئولية وعمل مستمر، يقود المجتمع نحو التقدم، ويحرك مكامن القوة فيه، استكمالاً للمسيرة، وتأسيساً لنهضة تطلق العنان لطاقات المجتمع، وتحفزه لعمل خلاق مبدع، فليكن قيامكم بالواجب الوطني بحجم تطلعات الوطن.
وأكد أبوالفضل، على أن المرحلة القادمة من مسيرتنا وما تشهده مصر من تحولات وإصلاحات تتطلب تفعيلاً أكبر لدور المحليات وتمكينها لتكون سلطة مساندة، ومرشدة وداعمة للمؤسسة التنفيذية، مضيفا ستتضافر الجهود وسنعمل جميعا على أن تكون المجالس المحلية القادمة أكبر قدرة وفاعلية والتصاقاً بقضايا الوطن وهموم المواطنين تترسخ من خلالها قيم المشاركة الحقة ونهج الشورى وتتجسد الممارسة السياسية والمشاركة في عملية البناء والتنمية من خلال مسار متدرج منتظم.
وشدد أبوالفضل، على إزالة المواد المعيقة في قانون المحليات لتحقق المجالس المحلية المأمول في مسيرة الجهد والبناء كما تريد له القيادة السياسية في عملية تمكينه، وتفعيل دوره وتكامل اختصاصاته الدستورية، وتجسيده للثوابت والروح الوطنية التي يستمد منها، وعيه بالقضايا الوطنية وزخم جهوده في التعامل مع تحديات الحاضر، واستشراف مقتضيات المستقبل المشرق بمسؤولية وطنية عمادها قيم الولاء والانتماء، وتلاحم البرلمان والحكومة والمجالس المحلية والشعب.
تابع أبوالفضل، بفضل دعم القيادة السياسية للمجالس المحلية وحرص المواطنين على المشاركة في عملية صنع القرار، ستعطى هذه التجربة نموذجاً خاصاً في الممارسة الديمقراطية حيث تتميز مسيرة المشاركة ،والعمل السياسى بالوعي كونها نابعة من ظروف واحتياجات مصر، الأمر الذي تجسد بوضوح بمدى حجم الإنجاز الذي تحقق فى مختلف الأصعدة، وبما يعكس توجيهات الرئيس السيسى ،والتي تتضمن أهدافاً طموحة في مجالات التنمية الاجتماعية والتوطين والتعليم والصحة والاقتصاد والإسكان ومختلف الخدمات ومقومات الحياة الحديثة.
وأكد أبوالفضل، على أن المرحلة القادمة من مسيرتنا وما تشهده مصر من تحولات وإصلاحات تتطلب تفعيلاً أكبر لدور المحليات وتمكينها لتكون سلطة مساندة، ومرشدة وداعمة للمؤسسة التنفيذية، مضيفا ستتضافر الجهود وسنعمل جميعا على أن تكون المجالس المحلية القادمة أكبر قدرة وفاعلية والتصاقاً بقضايا الوطن وهموم المواطنين تترسخ من خلالها قيم المشاركة الحقة ونهج الشورى وتتجسد الممارسة السياسية والمشاركة في عملية البناء والتنمية من خلال مسار متدرج منتظم.
وشدد أبوالفضل، على إزالة المواد المعيقة في قانون المحليات لتحقق المجالس المحلية المأمول في مسيرة الجهد والبناء كما تريد له القيادة السياسية في عملية تمكينه، وتفعيل دوره وتكامل اختصاصاته الدستورية، وتجسيده للثوابت والروح الوطنية التي يستمد منها، وعيه بالقضايا الوطنية وزخم جهوده في التعامل مع تحديات الحاضر، واستشراف مقتضيات المستقبل المشرق بمسؤولية وطنية عمادها قيم الولاء والانتماء، وتلاحم البرلمان والحكومة والمجالس المحلية والشعب.
تابع أبوالفضل، بفضل دعم القيادة السياسية للمجالس المحلية وحرص المواطنين على المشاركة في عملية صنع القرار، ستعطى هذه التجربة نموذجاً خاصاً في الممارسة الديمقراطية حيث تتميز مسيرة المشاركة ،والعمل السياسى بالوعي كونها نابعة من ظروف واحتياجات مصر، الأمر الذي تجسد بوضوح بمدى حجم الإنجاز الذي تحقق فى مختلف الأصعدة، وبما يعكس توجيهات الرئيس السيسى ،والتي تتضمن أهدافاً طموحة في مجالات التنمية الاجتماعية والتوطين والتعليم والصحة والاقتصاد والإسكان ومختلف الخدمات ومقومات الحياة الحديثة.